إيماناً بالمبادئ السامية التي يتبناها هذا الحدث العالمي
الشركة المتحدة لتجارة السيارات أحد الرعاه لمارثون فلسطين الدولي بنسخته السابعة
قررت الشركة المتحدة لتجارة السيارات القيام برعاية ودعم مارثون فلسطين الدولي بنسخته السابعة، حيث ستشارك الشركة المتحدة بهذه الفعالية متمثلةً بالعلامة التجارية المميزة "سيات"، وقد تم الاعلان عن ذلك بشكل رسمي في المؤتمر الصحفي الذي نظمه المجلس الاعلى للشباب والرياضة بالتعاون مع محافظة بيت لحم وبلديتها، في مدينة بيت لحم للاعلان عن انطلاق فعاليات المارثون ،تحت شعار "اركضوا للحرية" ، حيث سيكون السباق في اليوم الثاني والعشرين من شهر آذار المقبل.
لماذا مارثون فلسطين؟
لأن الشركة المتحدة لتجارة السيارات تآمن بالأفكار والمبادئ ، والأهداف النبيلة التي يروجها ويدعمها القائمون والمشاركون بتنوع أعمارهم، وأهدافهم واهتماتهم. وقد وقع الإختيار على العلامة التجارية المحبوبة سيات لتكن الراعي الرسمي والحاضر في هذا السباق، ، لما تتتشاركه هذه الفعالية من مبادئ وأفكار مع الشركة الأم ، بأهدافها النبيلة وتشجيعها على تمكين جيل الشباب اليافع وإيمانها بحربة التعبير والفكر والحركة.
حيث تطمح سيات لتكن القلب النابض في رسم اللحظات المهمة في الحياة المجتمعية المحلية سواءً على الصعيد الفني ،الثقافي أو الرياضي. وترى أن المتعة الحقيقة تكمن في الوصول الى الهدف تكمن في الوصول الى الهدف بعد تخطي جميع العقبات والصعوبات ، لذلك ستكون سيات ليون FR حاضرة في مقدمة السباق لتكن الدليل الرسمي للمشاركين خلال المسار ولتساعد الجميع على الوصول الى خط النهاية.
وسيكون هناك زاوية مخصصة لسيات يوم السباق في ساحة المهد، ستقوم من خلالها بتنظيم مجموعة من التشاطات المميزة
هذا وقد عبرت السيدة هلا الفار مديرة قسم التسويق في الشركة المتحدة لتجارة السيارات عن فخر الشركة وإعتزازها بالمشاركة في هذه الفعالية وقدمت الشكر لكل من ساهم ويساهم في إنجاحها وتطويرها عاماً تلو عام حتى اصبحت جزءً من ثقافة وتقاليد مدينة بيت لحم واضافة ان هذه الفعالية تعمل على نشر ثقافة المشاركة والتفاعل بين جميع مكونات المجتمع وترسيخ الانتماء إلى فلسطين، قضيةً، ووطناً، وهوية....، وتعزيز دور مدينة بيت لحم كعنوان استحق بجدارة لقب عاصمة الثقافة العربية
هذا المارثون ليس مجرد فعالية رياضي فهو يتعدى هذا المفهوم على كل الأصعدة ليكن جزءً لا يتجزأ من نضال وكفاح الشعب الفلسطيني وحبه للحياة ما استطاع اليها سبيلاً.