خاص| ماذا قدم القطاع الخاص لغزة وما هو المجال الأنسب للاستثمار الآن؟
خاص - راية
تحدث رئيس جمعية رجال الأعمال الفلسطينيين - القدس كامل مجاهد، عن دور القطاع الخاص بالفلسطينيين، تمكن خلال فترة الحرب الكاملة منذ أكثر من عام.
وقال مجاهد لقطاع غزة، إن القطاع الخاص الفلسطيني أرسل مساعدات ليست بالهينة لقطاع غزة، رغم الصعوبات.
وطردت قائلة: "حال أمتعة المجال، سيرى مدى تلاحم وتعاظم مجتمعنا الفلسطيني في المساعدات الإنسانية لغزة كما حصل في الحروب السابقة".
وأشار إلى أن الرجال المشاركين في الحدث يحضرون مساعدات ملموسة، مشددا على ضرورة وقف الحرب والعدوان والجرائم، قبل كل شيء.
صغار مجاهدين إلى مواصلة ملاحقة تجار الحروب والطابور الخامس، وهم فئة موجودة في كل الحروب تاريخيا.
وذكر أن هناك التزامًا كبيرًا بالتعاقد على الحكومة بالإضافة إلى تقديم المساعدات وإغاثة أبناء شعبنا في قطاع غزة.
وفي سياق متصل، قال مجاهد إن غزة لم تعد صالحة للعيش ولم يبق أي شيء لم يتم قصفه ونفسه، ما لا يخاطر على بشر قام به الاحتلال في هذه الحرب التي تفوق المجزرة والتطهير العرقي وتفتقر لكل معاني الإنسانية.
إذ أن نسبة البطالة بالقطاع تتجاوز 92%، حيث تعاني من الحدود والإقليم بسبب هذه الحرب العدوانية التي تأتي بالتوازي مع اقتطاع طاعة الاحتلال للحصول على المقاصة وغزة منع دخول العمال للداخل الفلسطيني، بالإضافة إلى تقاعس وخذلان العربية ولا يسمح لها بدعمها لصالح السلطة الوطنية.
وأضاف: "هذا مع ما يحمله من ثروة اقتصادية، حيث يعمل في المنزل ويحصل على ما بين 13 إلى 20% ويحظى بالقدرة على الحصول على فرصة عمل لا سيما العمال الذين يعملون في المنازل الفلسطينية".
وأعلن إلى أن الاقتصاد الفلسطيني صغير الحجم ولم يتجاوز 16 مليار دولار، حيث أنه قرر الحالي سببها الاحتلال. وفق مجاهد.
وهي متخصصة في ضخ المواد الخام نتيجة تضييقات مانعه الاستيراد والتصدير عبر معبر الكرامة وكذلك رفض حجم المواد الخام، ما يؤدى إلى إغلاق الشركات وتضرر المشاريع جزئيا في مجتمعنا الفلسطيني.
ورغم ذلك، لا يزال الحليب الخاص، عصر العبء الأكبر في المنطقة التي تواجه فلسطين، ولم يجتهد الذي يظل بالقطاع الخاص به والذي يتحمل الأعباء دفع موظفيها ولم يرحلهم.
الحيوانات إلى أن هناك عتب كبير على دعم الشركات الصغيرة والمتوسطة خلال الظروف الراهنة.
داعية مجاهد، شركات فلسطينية للاستثمار في مجال الزراعة والإنتاج من أجل المجتمع الفلسطيني أولا ثم إمكانية التصدير؛ لأن هذا المجال يمكن الاستثمار فيه حاليًا ليعود بالنفع على أصحاب المال والمواطنين.