الطقس
Loading...
أوقات الصلاة
الفجر 4:49 AM
الظهر 11:25 AM
العصر 2:17 PM
المغرب 4:42 PM
العشاء 6:01 PM
العملات
Loading...
ترددات البث
جنوب فلسطين FM 96.8
أريحا و الأغوار FM 96.8
وسط فلسطين FM 98.3
جنين و الخليل FM 98.3
شمال فلسطين FM 96.4

95 ألف منزل بلا كهرباء وماء جراء زلزال اليابان

واصلت فرق الإغاثة اليابانية، أمس السبت، عمليات البحث عن ناجين من الزلزال العنيف الذي ضرب وسط البلاد في مطلع العام وأدى في حصيلة جديدة إلى مقتل من لا يقلون عن 126 شخصاً وإصابة 516، في حين زاد سوء الأحوال الجوية من تعقيد العمل. ولا يزال نحو 210 أشخاص في عداد المفقودين، بحسب حصيلة جديدة للسلطات المحلية. لكن الآمال في العثور على ناجين بعد حوالي خمسة أيام من وقوع الكارثة، تتضاءل بصورة متزايدة. فيما لا يزال نحو 25 ألف منزل في إيشيكاوا من دون كهرباء وأكثر من 70 ألف منزل بدون مياه. ولجأ أكثر من 30 ألف شخص، أمس السبت، إلى نحو 366 مركز إجلاء، بحسب سلطات منطقة إيشيكاوا التي تضم شبه جزيرة نوتو، في ظل ظروف صعبة خصوصاً في المناطق التي يصعب الوصول إليها.

وقال رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا، على وسائل التواصل الاجتماعي: «نصلي من أجل الذين قتلوا». واعتبر أنّ الزلزال الذي أعقبته مئات الهزات الارتدادية يشكل «أخطر كارثة» في عصر ريوا الذي بدأ عام 2019 مع اعتلاء الإمبراطور الياباني الحالي العرش. وعرضت دول عدة بينها الولايات المتحدة وفرنسا توفير مساعدة لليابان، في حين قدّمت بلدان عدة تعازيها إلى طوكيو بينها الصين وكوريا الشمالية التي أبدى زعيمها كيم جونغ أون «تعاطفاً عميقاً» مع اليابانيين، في رسالة وجّهها إلى كيشيدا، على ما نقلت وكالة الأنباء المركزية الكورية. وقال حاكم إيشيكاوا هيروشي هاسي: «نبذل قصارى جهدنا للقيام بعمليات إغاثة في القرى المعزولة.. لكن في الواقع لم تُحلّ مسألة عزلتهم كما نرغب».

واصلت فرق الإغاثة اليابانية، أمس السبت، عمليات البحث عن ناجين من الزلزال العنيف الذي ضرب وسط البلاد في مطلع العام وأدى في حصيلة جديدة إلى مقتل من لا يقلون عن 126 شخصاً وإصابة 516، في حين زاد سوء الأحوال الجوية من تعقيد العمل. ولا يزال نحو 210 أشخاص في عداد المفقودين، بحسب حصيلة جديدة للسلطات المحلية. لكن الآمال في العثور على ناجين بعد حوالي خمسة أيام من وقوع الكارثة، تتضاءل بصورة متزايدة. فيما لا يزال نحو 25 ألف منزل في إيشيكاوا من دون كهرباء وأكثر من 70 ألف منزل بدون مياه. ولجأ أكثر من 30 ألف شخص، أمس السبت، إلى نحو 366 مركز إجلاء، بحسب سلطات منطقة إيشيكاوا التي تضم شبه جزيرة نوتو، في ظل ظروف صعبة خصوصاً في المناطق التي يصعب الوصول إليها.

وقال رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا، على وسائل التواصل الاجتماعي: «نصلي من أجل الذين قتلوا». واعتبر أنّ الزلزال الذي أعقبته مئات الهزات الارتدادية يشكل «أخطر كارثة» في عصر ريوا الذي بدأ عام 2019 مع اعتلاء الإمبراطور الياباني الحالي العرش. وعرضت دول عدة بينها الولايات المتحدة وفرنسا توفير مساعدة لليابان، في حين قدّمت بلدان عدة تعازيها إلى طوكيو بينها الصين وكوريا الشمالية التي أبدى زعيمها كيم جونغ أون «تعاطفاً عميقاً» مع اليابانيين، في رسالة وجّهها إلى كيشيدا، على ما نقلت وكالة الأنباء المركزية الكورية. وقال حاكم إيشيكاوا هيروشي هاسي: «نبذل قصارى جهدنا للقيام بعمليات إغاثة في القرى المعزولة.. لكن في الواقع لم تُحلّ مسألة عزلتهم كما نرغب».

وهزّ الزلزال الذي بلغت قوته 7,5 درجة شبه جزيرة نوتو في مقاطعة إيشيكاوا، وهو شريط ضيق من الأرض يمتد حوالي مئة كيلومتر داخل بحر اليابان، وتسبّب بانزلاقات أرضية وانهيار أبنية وطرق. وكان الزلزال قوياً الى حد شعر به سكان مناطق بعيدة مثل طوكيو الواقعة على مسافة 300 كيلومتر. كذلك، ضربت موجات تسونامي بعض المناطق الساحلية وغمرت الأمواج التي بلغ ارتفاعها أكثر من متر أرصفة ومنازل وطرقات ساحلية. ويعقد الطقس البارد والسيّئ مهمة عمّال الإنقاذ. ويتوقع أن تتساقط ثلوج، اليوم الأحد، بينما تعيق تصدّعات عملاقة وحوالي ألف انزلاق أرضي حركة المرور على الطرق. وأُنقذت مسنّتان من تحت أنقاض منزليهما الخميس في واجيما. لكن منذ ذلك الحين لم يتم العثور على الناجين. وأصبحت شيرومارو، وهي إحدى القرى الصغيرة في خلجان شبه الجزيرة، مجرد كومة من حطام الخشب والحديد والبلاستيك، بعدما تعرضت لتسونامي في الأول من كانون الثاني/يناير. وقال توشيو ساكاشيتا (69 عاماً) لوكالة فرانس برس، إن «التسونامي جاء من خليج شيرومارو من خلال النهر، ثم عبر الشارع»، مقدراً أن منزله غمرته المياه بارتفاع حوالي مترَين ونصف المتر.

وقال يوكيو تيراوكا (82 عاماً) الذي حاول مع زوجته إزالة رمال ثقيلة ورطبة حملتها الأمواج إلى مكان سكنهما: «لم يعد بإمكاننا العيش في منزلنا».

الأوسمة
Loading...