الطقس
Loading...
أوقات الصلاة
الفجر 4:34 AM
الظهر 11:23 AM
العصر 2:26 PM
المغرب 4:54 PM
العشاء 6:11 PM
العملات
Loading...
ترددات البث
جنوب فلسطين FM 96.8
أريحا و الأغوار FM 96.8
وسط فلسطين FM 98.3
جنين و الخليل FM 98.3
شمال فلسطين FM 96.4
إصابة 3 أطفال إثر إلقاء الاحتلال قنبلة على عيادة تشهد حملة تطعيم لشلل الأطفال شمال مدينة غزة

جامعة دار الكلمة تطلق مسابقة كريمة عبود للتصوير الفوتوغرافي لعام 2022

 مسابقة كريمة عبود للتصوير الفوتوغرافي
مسابقة كريمة عبود للتصوير الفوتوغرافي

أطلقت جامعة دار الكلمة في مدينة بيت لحم وللسنة السابعة على التوالي، مسابقة جائزة كريمة عبود للتصوير الفوتوغرافي لعام 2022، والتي تهدف الى تشجيع مهارات المصورات الشابات والمصورين الشباب في فلسطين ودعم مسيرتهم الإبداعية والتعبيرية.

وتنظم المسابقة هذا العام تحت شعار "فضاءات مأهولة"، حيث تستهدف المسابقة المصورات والمصورين والفنانات والفنانين من داخل فلسطين (الضفة الغربية، غزة، فلسطين 1948)، على أن يكون عمر الفنان\ة المتقدم/ة بين 18-35 عام، وأن يكون المتقدم\ة فلسطيني، بالإضافة الى أن يكون المتقدم\ة قد قدم أعمالا تصويرية فنية سابقة او أن يكون قد تلقى بعض التدريب أو الدراسة التصويرية الفنية.

حيث ستشكل الجامعة لجنة لتقييم الصور الفوتوغرافية المقدمة للمسابقة، وتقوم هذه اللجنة باختيار أفضل 10 مشاريع فوتوغرافية ليتم عرضها في جاليري الجامعة خلال شهر كانون الثاني 2022، كما وسيتم الاعلان عن النتائج النهائية في حفل تنظمه الجامعة، وستقدم خلاله جوائز نقدية للفائزين، فقيمة الجائزة الأولى 1000 دولار، قيمة الجائزة الثانية 600 دولار، اما الجائزة الثالثة فيقمتها 400 دولار.

وقد تأسست "جائزة كريمة عبود للتصوير الفوتوغرافي" عام 2016 في فلسطين بمبادرة من القس البروفيسور متري الراهب مؤسس ورئيس جامعة دار الكلمة، تكريماً للفنانة الراحلة كريمة عبود، والتي اسهمت بشكل ريادي في تكريس الصورة الفوتوغرافية كشكل تعبيري وتوثيقي بصري في المجتمع الفلسطيني.

ومن الجدير بالذكر أنه تعد الراحلة كريمة عبود (1893-1940) من أوائل النساء الفلسطينيات اللواتي احترفن فن التصوير الفوتوغرافي في فلسطين في أوائل القرن العشرين، حيث عملت كريمة في مجال التصوير الفوتوغرافي التوثيقي لتصور الحياة في فلسطين والعائلة الفلسطينية في زمن الحداثة قبل النكبة، وافتتحت ستوديو للتصوير الخاص بها في مدينة حيفا في أوائل أربعينيات القرن العشرين وكانت تسافر في جميع أنحاء البلاد لتصوير المجتمع الفلسطيني والأماكن المهمة، موثقة الحياة الفلسطينية بعيداً كل البعد عن أعمال التصوير الفوتوغرافية الاستشراقية التي اشتهرت في تلك الحقبة.

Loading...