الطقس
Loading...
أوقات الصلاة
الفجر 5:09 AM
الظهر 11:38 AM
العصر 2:22 PM
المغرب 4:47 PM
العشاء 6:07 PM
العملات
Loading...
ترددات البث
جنوب فلسطين FM 96.8
أريحا و الأغوار FM 96.8
وسط فلسطين FM 98.3
جنين و الخليل FM 98.3
شمال فلسطين FM 96.4

مايكروسوفت تتخطى آبل لتصبح الشركة الأكثر قيمة

مايكروسوفت وابل
مايكروسوفت وابل

استعادت شركة مايكروسوفت تاجها كأكثر شركة عامة قيمة في العالم من شركة آبل، التي تراجعت أسهمها بعد تحقيق أرباح ربع سنوي ضعيفة من الشركة المصنعة لأجهزة آيفون.

وأدت مكاسب عملاقة البرمجيات البالغة 2.2 في المئة إلى ارتفاع قيمتها السوقية إلى 2.49 تريليون دولار. بينما تراجعت شركة آبل 1.9 في المئة، لتصل قيمتها السوقية إلى 2.46 تريليون دولار.

وذكرت الشركة هذا الأسبوع أن إيراداتها ارتفعت في الربع الثالث مدعومة بالطفرة التي يغذيها الوباء في الحوسبة السحابية الناتجة عن التحول إلى العمل عن بعد.

ونمت الإيرادات الفصلية للشركة بنسبة 22 في المئة، وهو أكبر مكسب لها منذ عام 2014. وما زلنا في الأيام الأولى في التحول الرقمي ومايكروسوفت تستفيد من هذا الاتجاه.

وشكلت خدمة الشركة السحابية Azure أرضية قوية ضد منافسها المهيمن AWS من شركة أمازون.

وخيبت شركة آبل توقعات المحللين في النتائج الصادرة، حيث أثر نقص الرقاقات وتعطل المصانع بسبب وباء فيروس كورونا في الإنتاج.

وتنافست مايكروسوفت وآبل على لقب أكثر الشركات العامة قيمة منذ أن تفوقت شركة آبل على منافستها التقنية لأول مرة في عام 2010، واحتفظت بمكانتها حتى عام 2018.

وتخطت عملاقة البرمجيات الشركة المصنعة لهواتف آيفون في خضم عمليات البيع التي يسببها الوباء في عام 2020.

وارتفع سهمها بأكثر من 7 في المئة منذ بداية الأسبوع، مما رفع مكاسبها على مدار العام حتى الآن إلى ما يقرب من 50 في المئة.

مايكروسوفت تستعيد لقب الشركة العامة الأكثر قيمة

انخفضت عملاقة التكنولوجيا الأخرى، أمازون، بنسبة 2.2 في المئة بعد تحذير من أن ارتفاع التكاليف بسبب نقص العمالة يعوق أرباحها لبقية العام.

وتبلغ قيمة شركة التجارة الإلكترونية العملاقة 1.7 تريليون دولار وتحتل المرتبة الرابعة بين أكبر الشركات من حيث القيمة السوقية، بعد شركة ألفابت.

وتتناقض التحديثات المخيبة للآمال مع العديد من مجموعات التكنولوجيا الرئيسية الأخرى مثل ألفابت. التي ساعدت نتائجها القوية مؤشر ناسداك على اللحاق بأسواق الأسهم الأوسع وتجاوز أعلى مستوى سجله في أوائل شهر سبتمبر.

ومع ذلك، يشير أداء المؤشر الضعيف هذا العام إلى تحول من جانب المستثمرين بعيدًا عن أسهم التكنولوجيا. والاتجاه نحو الشركات الأكثر تقلبًا التي من المقرر أن تستفيد من الانتعاش الاقتصادي.

واحتلت مايكروسوفت في شهر يونيو مكانتها الأخبار باعتبارها ثاني شركة عامة أمريكية تصل إلى 2 تريليون دولار من القيمة السوقية. مدعومة بالرهانات على أن هيمنتها في الحوسبة السحابية وبرامج المؤسسات قد تتوسع أكثر في عالم ما بعد فيروس كورونا.

وتفوقت أسهمها في الأداء على آبل وأمازون هذا العام على خلفية توقعات النمو الطويل الأجل لكل من الأرباح والإيرادات. إلى جانب إمكانية التوسع في مجالات مثل التعلم الآلي والحوسبة السحابية.

Loading...