الطقس
Loading...
أوقات الصلاة
الفجر 4:49 AM
الظهر 11:26 AM
العصر 2:17 PM
المغرب 4:42 PM
العشاء 6:01 PM
العملات
Loading...
ترددات البث
جنوب فلسطين FM 96.8
أريحا و الأغوار FM 96.8
وسط فلسطين FM 98.3
جنين و الخليل FM 98.3
شمال فلسطين FM 96.4

آبل تواصل تطوير رقاقات السيارات المستقلة

صورة توضيحية
صورة توضيحية

تمضي شركة آبل قدمًا في تطوير مشروع السيارات المستقلة، حيث تعمل مع TSMC على تطوير الرقاقات الذاتية القيادة، وذلك وفقًا لتقرير جديد من Digitimes.

وتستكشف الشركة إمكانية وجود نوع من المصانع في الولايات المتحدة، وتبدأ محادثات أولية مع سلسلة الإمداد العالمية لإلكترونيات السيارات.

ويقدم التقرير بعض المعلومات النادرة عن سير العمل المستمر ضمن مشروع السيارات المستقلة للشركة المسمى Project Titan.

ويركز مشروع Project Titan حاليًا على تطوير تقنية القيادة الذاتية التي يمكن استخدامها في السيارات التي تصنعها الشركات المصنعة الأخرى، بدلاً من أن تنتج آبل نفسها سيارة.

وأفاد تقرير حديث صادر عن وكالة بلومبرغ أن شركة آبل قد غيرت قيادتها التي تشرف على مشروعها السري لصناعة السيارات المستقلة المسمى Project Titan، بحيث حصلت وحدة السيارات المستقلة على قائد جديد.

ويشير تقرير Digitimes إلى أن آبل تعمل مع TSMC على تطوير تقنية الشرائح الذاتية القيادة.

والجدير بالذكر أن شركة تيسلا تعمل أيضًا مع TSMC على تطوير شريحة HW4.0 للقيادة الذاتية، التي يمكن أن تكون جاهزة للإنتاج في الربع الرابع من عام 2021.

وذكرت TSMC سابقًا أنها نشرت برنامج سيارة آبل ولديها مصنع للبحث والتطوير خاص بها في Nanke، وتتعاون مع STMicroelectronics لتسريع التطوير فيما يتعلق بتقنية GaN، مع طرح مكونات GaN المنفصلة والمتكاملة في السوق. 

وتتمتع آبل و TSMC بعلاقة واسعة، حيث تصنع الشركة رقاقات A-series المستخدمة في آيفون وآيباد، بالإضافة إلى رقائق Apple Silicon الجديدة المستخدمة في أجهزة ماك.

وأفاد المحلل الموثوق به (مينغ تشي كو) Ming-Chi Kuo أيضًا أن TSMC ستوفر رقاقات سيارة آبل.

ويقول التقرير: إن نموذج سيارة آبل مشابه لنموذج تيسلا، دون توضيح ما يعنيه هذا، وقد تطور Project Titan من آبل على مر السنين، لكن يُقال: إن المشروع يركز حاليًا على تطوير نظام القيادة الذاتية بدلاً من سيارة آبل الفعلية.

ولا يتوقع موقع Digitimes أن يكون هناك الكثير من التداخل في سلسلة التوريد بين آبل وتيسلا، ويرجع ذلك أساسًا إلى أن آبل لديها علاقات أقوى بشكل عام مع سلسلة التوريد.

وأشارت التقارير السابقة إلى أن آبل حاولت في وقت ما الاستحواذ على تيسلا.

Loading...