الطقس
Loading...
أوقات الصلاة
الفجر 5:09 AM
الظهر 11:38 AM
العصر 2:22 PM
المغرب 4:47 PM
العشاء 6:07 PM
العملات
Loading...
ترددات البث
جنوب فلسطين FM 96.8
أريحا و الأغوار FM 96.8
وسط فلسطين FM 98.3
جنين و الخليل FM 98.3
شمال فلسطين FM 96.4

عناوين الصحف العبرية

أبرز عناوين الصحافة الإسرائيلية

ركزت أبرز عناوين الصحف العبرية الصادرة اليوم، على تطورات التحقيق بالتفجير الذي وقع غرب رام الله وأسفر عن مقتل مستوطنة، إضافة للسباق الانتخابي في إسرائيل، والقصف الإسرائيلي على مواقع إيرانية في سوريا، وفيما يلي أبرز تلك العناوين وتفاصيلها: 

الجيش الإسرائيلي يؤكد مهاجمة سوريا ويدعي أنه أحبط هجومًا إيرانيًا بواسطة مروحيات صغيرة؛ سقوط طائرتين بدون طيار في الضاحية

"هآرتس"

أكد الجيش الإسرائيلي، الليلة الماضية، أنه شن هجومًا على سوريا لإحباط هجوم خططت له قوة القدس الإيرانية بواسطة مروحيات صغيرة. ووفقًا للجيش فقد كان المخطط إرسال عدة مروحيات صغيرة مسلحة من الأراضي السورية لضرب أهداف إسرائيلية في الشمال. وتم الإعلان في سوريا عن وقوع سلسلة من الانفجارات في منطقة دمشق. ووفقا للتقارير السورية، تم تفعيل أنظمة الدفاع الجوي وإطلاق النار على الطائرات الإسرائيلية.

وتحسبا للرد، قام الجيش الإسرائيلي بنشر أنظمة الدفاع الجوي في الشمال، وتحدث قائد المنطقة الشمالية، أمير برعام، الليلة الماضية، مع قادة السلطتين المحليتين "جولان" و"كتسرين" وأطلعهما على الهجوم.

ووفقًا للناطق بلسان الجيش الإسرائيلي، رونين مانليس، فإن الهجوم استهدف قوة من فيلق القدس التابعة للحرس الثوري وميليشيات شيعية ترعاها إيران والمعدات التي كانت معها. وقال إن الخلية كانت موجهة من إيران وكانت تنوي تنفيذ الهجوم يوم الخميس – لكن الجيش الإسرائيلي عطل ذلك.

وكات صحيفة "كيهان" الإيرانية قد نشرت، أمس، مقالة لمسؤول يتماثل مع النظام الإيراني، كتب فيه أن على إسرائيل ألا تفاجأ إذا تم إرسال طائرات بدون طيار إليها. "لقد حظيت بذلك باستقامة".

وفقًا لبيان الجيش الإسرائيلي، "هاجم الجيش الإسرائيلي عدة أهداف إرهابية في قرية عقربة، جنوب شرق دمشق، في سوريا. واستهدف الهجوم قوة من القدس الإيرانية والميليشيات الشيعية التي شاركت، في الأيام الأخيرة، في التحضير لهجمات ضد أهداف إسرائيلية من الأراضي السورية".

وفقًا للبيان، أيضًا، فإن "مخطط الهجوم الذي تم إحباطه شمل التخطيط لإطلاق عدة مروحيات صغيرة ومسلحة ضد أهداف إسرائيلية. الجيش الإسرائيلي في حالة استعداد كبير للدفاع والعمل المستمر حسب الحاجة ضد نوايا الهجوم على دولة إسرائيل، ويعتبر النظامين الإيراني والسوري مسئولين بشكل مباشر عن محاولة الهجوم الذي تم إحباطه".

وقال رئيس الوزراء ووزير الأمن بنيامين نتنياهو: "في جهد عملياتي كبير، أحبطنا هجومًا على إسرائيل من قبل قوة القدس الإيرانية والميليشيات الشيعية. وأكرر: إيران ليس لديها حصانة في أي مكان. قواتنا تعمل في كل قطاع ضد العدوان الإيراني. من قام ليقتلك اسبقه واقتله". وفقًا لنتنياهو، "لقد أمرت بالاستعداد لكل سيناريو. سنواصل العمل ضد إيران وأذرعها بتصميم ومسؤولية من أجل أمن إسرائيل".

إلى ذلك، قال مسؤول في حزب الله صباح اليوم الأحد إن طائرتين إسرائيليتين غير مأهولتين تحطمتا في جنوب بيروت. وذكر المصدر أن إحداهما سقطت في حي الضاحية بالعاصمة وانفجرت الثانية وتحطمت في مكان قريب. وأفاد المدنيون في المنطقة أنهم سمعوا صوت انفجار، مما أدى إلى نشوب حريق في الموقع.

وطبقًا لمصدر من حزب الله، فإن الطائرة التي انفجرت تسبب بأضرار لمبنى يقع بالقرب من مركز اتصالات المنظمة. وقال شاهد عيان إنه بعد الانفجار، أغلقت قوات حزب الله الشوارع في الحي الذي اندلع فيه الحريق.

القائمة المشتركة: من المبكر لأوانه الإعلان عن موقفنا من دخول الحكومة

"هآرتس"

بعد أن رفض قادة القائمة المشتركة مبادرة رئيس القائمة أيمن عودة، أصدرت القائمة بيانًا، في نهاية الأسبوع، لا يستبعد نهائيا، الانضمام إلى ائتلاف في المستقبل. وقال البيان الصادر باللغة العربية: "من المبكر جدًا الإعلان عن الموقف النهائي بشأن التطورات والمواقف ما بعد الانتخابات. لم يتم بعد وضع اللمسات الأخيرة على الموقف النهائي للقائمة المشتركة، وسيتم تحديده وفقًا لنتائج الانتخابات، وسلوك الأحزاب بعد الانتخابات وموقفها من قضايا المجتمع العربي والشعب الفلسطيني."

وقالوا في القائمة المشتركة، أيضًا: "من الواضح تمامًا أن الأحزاب الصهيونية التي تركب الحكومات لا تعترف بحقنا الطبيعي في التأثير في صنع القرار ولا تأخذنا في الاعتبار. وهذا كان واضحًا أيضًا بعد تصريحات أيمن عودة، التي وضعت الساحة السياسية على المحك".

وقال عودة، في وقت سابق من هذا الأسبوع، في مقابلة مع يديعوت أحرونوت، إنه سيكون على استعداد للتوصية ببيني غانتس لتشكيل الحكومة والانضمام إلى ائتلاف يسار الوسط. وقال: "لن نكون شركاء في الحكومة إلا إذا لم يعد المواطنون العرب مواطنون من الدرجة الثانية". ومع ذلك، فإن أعضاء القائمة المشتركة – بما في ذلك ممثلي الجبهة – تحفظوا من تصريحاته.

واستبعدوا في حزب غانتس "أزرق أبيض"، إمكانية دمج أعضاء القائمة المشتركة في أي حكومة مستقبلية يكونون شركاء فيها. وصرح رئيس القائمة غانتس في برنامج "واجه الصحافة" مساء أمس: "سنجلس فقط مع الأشخاص الذين يؤمنون بدولة إسرائيل كيهودية وديمقراطي. يبدو لي أن لديهم (في المشتركة) أجزاء إشكالية".

وقال عودة، في البرنامج نفسه: "لا أعرف لماذا يرفض (غانتس) الاقتراح إذا كان مؤيدًا حقًا للسلام والمساواة والديمقراطية والعدالة الاجتماعية. يبدو أنه يتعامل معي كعربي، وهذه عنصرية." ووفقا له، "بين التمسك بقانون القومية والجمود السياسي وبين ان يكون رئيسًا للحكومة، قرر الحفاظ على الجمود السياسي". وأضاف عودة: "من يريد صنع السلام لا يمكنه ذلك بدوننا. الكرة في ملعب غانتس، لكنه لم يعدها، إنه رافض".

البحث عن منفذي العملية بالقرب من دوليف: قوات الأمن تنفذ اعتقالات في الضفة الغربية

"هآرتس"

استمرت عملية البحث عن المخربين الذين نفذوا الهجوم بالقرب من مستوطنة دوليف، والذي قُتلت فيه رينا شنراب وأصيب والدها وشقيقها. وقامت قوات الأمن باعتقال العديد من الفلسطينيين، لكن لا يبدو أنهم غير مشبوهين بالتورط المباشر في الهجوم، وإنما تم اعتقالهم في محاولة لانتزاع معلومات عن التنظيمات الإرهابية، من شأنها أن تقود إلى المخربين. ووفقاً لتقرير فلسطيني، فإن أحد المعتقلين هو إصرار معروف، ناشط حماس من قرية عين قينيا، في منطقة رام الله، والذي اعتقل سابقا في السجن الإسرائيلي.

وكان الجيش الإسرائيلي قد قام بعد الهجوم، بتعزيز قواته في الضفة الغربية، وفي نهاية الأسبوع، أجرى الجنود ورجال الشاباك والشرطة عمليات تفتيش بحثاً عن المسؤولين عن وضع العبوة. وتشير التقديرات إلى عدم إلقاء العبوة من سيارة عابرة، وإنما تم وضعها مسبقًا وتشغيلها عن بُعد عندما وصلت العائلة إلى الينبوع.

ويقوم جنود الجيش الإسرائيلي بحراسة المكان طوال عدة ساعات في اليوم – من الساعة 11:00 حتى الساعة 2:00 ظهراً – ولكن لم يتم حراسته عندما وصل أفراد عائلة شنراب حوالي الساعة 10:00 صباحًا. ويشير المكان الذي تم وضع العبوة فيه إلى تخطيط مبكر ودراية فنية في إعداد العبوات، ويعزز التقييم بأن الهجوم لم يكن من عمل فرد واحد. ولم يتم توضيح ما إذا كان مرتكبو الهجوم قد تصرفوا بتوجيه من منظمة إرهابية.

غرينبلات: "هجوم فلسطيني بربري"

"يسرائيل هيوم"

هاجم المبعوث الخاص للرئيس ترامب، جيسون غرينبلات، حماس عقب الهجوم على عين داني (بوبين). وقال في منشور على حسابه في تويتر: "هجوم بربري آخر قام به مخربون فلسطينيون – قتل فتاة إسرائيلية تنزهت مع أسرتها. هذا ليس هو السبيل إلى السلام، وإنما، فقط، معاناة لا نهاية لها."

وقال أيضًا: "لقد أشادت حماس بقتل رينا على أيدي مخربين فلسطينيين. يجب على السلطة الفلسطينية أن تدين هذا الهجوم بشكل قاطع وتدين أيضا، مقتل دفير شورك مؤخراً. وإذا لم يحدث ذلك، يتعين على الدول المانحة مطالبة السلطة الفلسطينية بشرح سبب استمرار استخدام أموال التبرعات التي يقدمونها لها، لمكافأة منفذي الهجمات".

تحويل 10 ملايين دولار من قطر إلى غزة، سيتم توزيعها اليوم

"يسرائيل هيوم"

على الرغم من ثناء حماس على مرتكبي الهجوم في دوليف، فقد تم تحويل الأموال القطرية البالغة 10 ملايين دولار إلى قطاع غزة في نهاية الأسبوع.

ونقلت وسائل الإعلام عن المبعوث القطري محمد العمادي قوله إن عملية تحويل الأموال ستبدأ بالدفع لـ 100.000 عائلة محتاجة في قطاع غزة، اليوم الأحد. وستتلقى كل عائلة 100 دولار، وسيتم توزيع ما مجموعه 10 ملايين دولار.

وقالت مصادر فلسطينية، استشهدت بها وسائل الإعلام في غزة، إن المنحة القطرية للأسر المحتاجة لا تحل المشكلة بالنسبة لأولئك الذين تم حذفهم من قوائم متلقي المنحة، لسبب أو لآخر. وفقًا لهم، فإن الآلاف من الأسماء الجديدة المفترضة من بين ألـ 100.000 عائلة محتاجة تنتمي فعليًا إلى أسر حصلت بالفعل على المنحة القطرية في المرات السابقة. أحد الأسباب لذلك، قد يكون مطالبة إسرائيل للقطريين بإزالة أسماء العائلات التي يرتبط أبناؤها بالأنشطة الإرهابية. وهناك سبب آخر قد يكون اهتمام حماس بالعائلات القريبة من السلطة.

مقالات

الهجوم بالقرب من دوليف يشير إلى اتجاه تنظيم خلايا في الضفة الغربية، وليس إلى موجة من المخربين الأفراد

عاموس هرئيل/ هآرتس

قتل الفتاة رينا شنراب، في الهجوم الذي أصيب فيه والدها وشقيقها أيضًا، يوم أمس الأول (الجمعة)، تم باستخدام عبوة ناسفة، تم تشغيلها على ما يبدو من مسافة بعيدة، فيما كان المخربون يراقبون مكان الحادث. هذا هو الاستنتاج من التحقيق الأولي في الهجوم الذي وقع في عين بوبين بالقرب من مستوطنة دوليف، غرب رام الله.

يشير مخطط الهجوم إلى درجة من التخطيط المبكر، والإلمام بالمكان والترتيبات الأمنية، والى مهارة معينة في تركيب المتفجرات. لا يبدو أن الشحنة القاتلة هي عبوة أنبوبية بسيطة وسهلة التشغيل، وإنما سلاح أكثر تطوراً ربما تم تركيبه في مختبر متفجرات.

هذا العام، جرت عدة محاولات لشن هجمات مماثلة في جميع أنحاء الضفة الغربية. في وقت سابق من هذا الشهر، أعلن الشاباك عن اكتشاف خلية لحماس من الخليل كان رجالها على وشك زرع عبوة في القدس. في العام الماضي، كشفت قوات الأمن الفلسطينية، في حالتين، عن محاولات لوضع متفجرات على الطرق التي تمر فيها دوريات الجيش الإسرائيلي.

يعكس الهجوم في النبع ازديادًا كبيرًا في عدد الحوادث الخطيرة في الآونة الأخيرة. خلال أكثر من أسبوعين بقليل، قتل الجندي دفير شوريك طعنًا بسكين في غوش عتصيون على يد فلسطينيين، أحدهما مرتبط بحماس. وأصب أخ وأخت في عملية دهس في غوش عتصيون، وتعرض شرطي للطعن على يد صبيين فلسطينيين في الحرم القدسي (تم إطلاق النار على الصبيين وقتلهما) وقتلت الفتاة رينا شنراب. لا يوجد قاسم مشترك واضح بين كل هذه الهجمات، ولكن من الصعب بالفعل التحدث عنها فقط باعتبارها اتجاهًا لهجمات "الذئاب الفردية". في بعض الحالات، بما في ذلك إحباط الهجمات الإرهابية من قبل أعضاء حماس من الخليل، هناك انتماء تنظيمي واضح. في الحالات الأخرى – بما في ذلك، على ما يبدو، قتل الفتاة – من الواضح أن أكثر من شخص شاركوا في التخطيط.

لا يبدو أنها مجرد موجة عفوية من المخربين الفرديين، ولكنها علامات على تنظيم خلايا محلية، بعضها مرتبط بمنظمات وتعمل بتشجيع قوي من قيادة حماس المسؤولة عن ذلك في قطاع غزة، والمعروفة باسم "طاقم الضفة الغربية". أسباب الهجمات، من كراهية اليهود إلى محاربة الاحتلال، موجودة دائمًا. لكن ما يسهم في التوتر، كالعادة، أيضًا تأجج الأجواء حول الحرم القدسي. الأحداث التي وقعت في الحرم في التاسع من آب العبري (والذي تزامن هذا العام مع عيد الأضحى الإسلامي) صبّت في المزيج المتفجر الديني، الذي يخلق بدوره صعوبة خاصة في تهدئة الأرواح. الضفة الغربية، وإلى حد ما القدس الشرقية، تغلي بالعنف في الأسابيع الأخيرة.

لقد تم تحديد هذه العلامات المقلقة مسبقًا في كلا الجانبين. في الأسبوع الماضي، نشرت صحيفة هآرتس تحذيرات الجيش الإسرائيلي من ازدياد الهجمات في الضفة الغربية. وقامت صحيفة يديعوت أحرونوت بنشر تقرير لقوات الأمن الفلسطينية يحذر من نتائج مماثلة. في الخلفية، هناك أيضا الأزمة الاقتصادية الحادة في السلطة الفلسطينية. لقد أدى القرار الإسرائيلي بتخفيض العائدات الضريبية الفلسطينية بمبلغ يوازي المساعدة التي تقدمها السلطة الفلسطينية للأسرى الأمنيين المسجونين في إسرائيل، والرفض الفلسطيني لقبول الأموال من خلال قنوات بديلة، إلى تفاقم الوضع في الضفة الغربية وخفض رواتب موظفي السلطة الفلسطينية (أكثر من ثلثهم من قوات الأمن) إلى النصف، في الأشهر الستة الأخيرة.

يوم الخميس الماضي، ألقى رئيس الوزراء نتنياهو والرئيس عباس بطانية على هذا النيران المتقدة. لقد توصل الجانبان إلى ترتيب ملتو، من شأنه أن يسمح بضخ ما يقرب من 2 مليار شيكل إسرائيلي جديد إلى خزائن السلطة الفلسطينية. التفاصيل معقدة وغامضة بما يكفي للسماح لكل من إسرائيل والسلطة بادعاء أنها لم تتراجع عن مبادئها. ويشير الاتفاق إلى أن كلا الطرفين أدركا أن الوضع على الأرض متفجرًا بشكل لا يمكن تركه كما هو.

لم يمنع الاتفاق المالي الهجوم بالقرب من دوليف، ومن المرجح أن تسفر نجاحات المخربين الأخيرة عن محاولات تقليد في المستقبل القريب. من ناحية أخرى، سيستقر الوضع المالي للسلطة على الأقل حتى نوفمبر – ومن المتوقع أن تكثف الآليات جهودها لإحباط الهجمات.

لا يزال الوضع متوترًا في غزة

في الوقت نفسه، في قطاع غزة، كانت مظاهرات يوم الجمعة مقيدة نسبياً. لقد نشرت حماس قوة كبيرة من المنظمين الذين منعوا، بالقوة، المحتجين من الاقتراب من السياج. كما فرض الجيش الإسرائيلي الانضباط على القناصة، وأصيب خمسة أشخاص من القطاع بجروح خطيرة، ولكن لم يتم التبليغ عن قتلى.

تشير التحذيرات الإسرائيلية الأخيرة للجهاد الإسلامي، وغيرها من التدابير الدفاعية التي اتخذها الجيش الإسرائيلي، بما في ذلك نشر بطاريات القبة الحديدية في الجنوب، إلى أن التوترات في قطاع غزة لم تتضاءل. في قطاع غزة يتواجد حاليًا، المبعوث القطري، محمد العمادي، الذي جلب أموالاً إضافية إلى حماس سيتم توزيعها اليوم. من شأن ذلك أن يوفر حافزًا لقيادة حماس للحفاظ على الهدوء، لكن الأجواء في غزة مشحونة، في ضوء التطبيق البطيء نسبيًا للتسهيلات. وفي الوقت الحالي، يبدو أن الترتيبات الطويلة الأجل لا تزال هدفًا يصعب تحقيقه – وما زال التصعيد العسكري خيارًا معقولًا.

 

Loading...