الطقس
Loading...
أوقات الصلاة
الفجر 4:34 AM
الظهر 11:23 AM
العصر 2:26 PM
المغرب 4:54 PM
العشاء 6:11 PM
العملات
Loading...
ترددات البث
جنوب فلسطين FM 96.8
أريحا و الأغوار FM 96.8
وسط فلسطين FM 98.3
جنين و الخليل FM 98.3
شمال فلسطين FM 96.4
إصابة 3 أطفال إثر إلقاء الاحتلال قنبلة على عيادة تشهد حملة تطعيم لشلل الأطفال شمال مدينة غزة

أبرز عناوين الصحف العبرية

عناوين الصحف العبرية

ركزت أبرز عناوين الصحف العبرية الصادرة اليوم الاحد على تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترمب حول قطع المساعدات المالية عن الفلسطينيين، إضافة لاتفاق التهدئة بين حماس وإسرائيل في قطاع غزة، وفيما يلي أبرز تلك العناوين وتفاصيلها:

ترامب: "لن ندفع للفلسطينيين إذا لم يدفعوا السلام"

تكتب "يسرائيل هيوم" أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قال إنه قرر وقف تحويل 550 مليون دولار من المساعدات الاقتصادية للسلطة الفلسطينية كل عام لأن المسؤولين الفلسطينيين قالوا "أشياء سيئة" عن الولايات المتحدة. لكنه قال إنه إذا تم التوصل إلى اتفاق، "فسوف نعود (إلى الدفع) لأسباب إنسانية".

وأوضح الرئيس ترامب، أن "ما فعلته هو القول "إذا لم تتفاوضوا ولم تساعدوا في دفع السلام، فلن ندفع لكم، لذلك دعونا نرى ما سيحدث."

وكان ترامب يتحدث في مؤتمر G20 في أوساكا باليابان، وأشار إلى خطة السلام الأمريكية، التي تم الكشف عن الجزء الاقتصادي منها، الأسبوع الماضي، في مؤتمر البحرين. وقال: "إذا لم يتم التوصل إلى صفقة أثناء رئاستي، فلن يحدث ذلك أبدًا". وخلال المؤتمر الصحفي، تطرق الرئيس إلى الصعوبات التي يراكمها الفلسطينيون أمام الخطة، قائلاً إنه على الرغم من أنه "غير متأكد"، إلا أنه "يعتقد أنهم يريدون عقد صفقة".

وقال الرئيس "إنهم يريدون أن يكونوا لطفاء في الوقت الحالي، وهذا أمر جيد - أنا أفهم تمامًا نظرتهم إلى الأشياء". وعلى الرغم من الصعوبات القادمة من جهة الفلسطينيين، ما زال ترامب متفائلاً بشأن فرص نجاح المبادرة الأمريكية. وقال: "أعتقد أن لدينا فرصة جيدة للغاية للتوصل إلى اتفاق. يعتقد الكثير من الناس أن هذه ربما تكون أصعب صفقة على الإطلاق، ومن المحتمل جدًا أن يكون الأمر كذلك، ويعتقد كثير من الناس أنه من المستحيل الحصول عليها ولكن مهلا، سنحاول".

وأشار الرئيس الأمريكي إلى حقيقة تأخير الكشف عن الجزء السياسي الخطة، وعبر مرة أخرى عن إحباطه من التطورات السياسية في إسرائيل. وقال ترامب: "لقد تم إلقاء كل شيء في الهواء قليلاً بسبب ما حدث في انتخابات بيبي نتنياهو. لقد ظنوا أنه فاز، ثم فجأة، لم ينجحوا في تشكيل ائتلاف، والآن عادوا إلى العمل في الحملة الانتخابية، هذا شيء حدث الآن، ولم يكن من الممكن توقعه. وهذا سيستمر لمدة ثلاثة أشهر الآن".

وعلى الرغم من كل شيء، أنهى الرئيس تصريحاته حول هذا الموضوع بالقول مرة أخرى أن هناك "فرصة جيدة". وقال "لا أريد حقاً أن أقول حتى" فرصة جيدة" لأن الناس يقولون إنها أصعب صفقة. عندما كنت صغيراً، اعتدت أن أقول "ما رأيك في ذلك؟" وكان الناس يقولون "أوه، الأمر أصعب من التوصل إلى اتفاق بين إسرائيل والفلسطينيين ... كانت هذه هي الاستعارة ... الذريعة لصفقة يصعب القيام بها. لذلك ربما هذه هي أصعب صفقة يمكن الحصول عليها. لكنني أعتقد بالفعل أن هناك فرصة جيدة ".

محكمة إسرائيلية تشرع مباني غير قانونية في المستوطنات بواسطة آلية غير مسبوقة

تكتب "هآرتس" أن المحكمة المركزية في القدس صادقت، مؤخرا، على تشريع مباني غير قانونية في احدى المستوطنات بمساعدة آلية غير مسبوقة، تتيح السيطرة على الأراضي، ومن شأن هذه الآلية إذا ما تم ترسيخها بقرار قضائي، أن تقود إلى تشريع حوالي 2000 وحدة سكن إضافية، تعتبر محل جدل حاليًا.

وقد طلبت إسرائيل تطبيق هذه الآلية على عدة مباني غير قانونية في مستوطنة "عيلي زهاف" في شمال الضفة الغربية. وفي القرار، الذي صدر الشهر الماضي، صادقت المحكمة على ادعاء يعتمد على "نظام السوق"، الذي يشرع بشكل تراجعي تسوية مبنى غير قانوني أقيم على أرض فلسطينية إذا كانت سلطات الاحتلال قد خصصتها للبناء بفعل "اعتقاد خاطئ" بأنها أرض حكومية. وقد بدأت إسرائيل بمحاولة تجربة استخدام هذه الآلية الجديدة لتنظيم المستوطنات، قبل عدة أشهر، وبدأت بتجربتها لتشريع أربعة مباني في "عيلي زهاف"، وهذه هي المرة الأولى التي تصادق فيها المحكمة على تشريع مباني تعتبر غير قانونية.

ووفقا للصحيفة تعتمد هذه الآلية على المادة الخامسة من نظام خاص بالممتلكات الحكومية (يهودا والسامرة)، وهو أمر عسكري صدر في عام 1967. وتحدد هذه الآلية (المقابلة لآلية "نظام السوق المعمول فيها داخل إسرائيل)، أن كل صفقة تمت "بحسن نية" بين المسؤول وبين شخص آخر، حول أي عقار اعتقدت الدولة أنه من الممتلكات الحكومية، لا تعتبر لاغية وتبقى سارية المفعول حتى إذا ثبت أن العقار لم يكن في حينه بملكية حكومية.

وهذا يعني أنه إذا اعتقد المسؤول – أي الإدارة المدنية – "بحسن نية" بأن المقصود ارض حكومية تم تخصيصها للمستوطنين، فإن هذه الأرض ستصبح مشروعة للبناء حنى إذا اتضح لاحقا أنها ليست خاضعة لسيطرة الإدارة المدنية.

وتضيف الصحيفة ان الأراضي التي أقيمت عليها المنازل في "عيلي زهاف" ومثلها الكثير من الأراضي في الضفة، اعتبرت في حينه أراضي حكومية وفقا لخرائط قديمة تم تحديدها بشكل تقريبي اعتمادا على وسائل تقنية قديمة. ويقوم طاقم "خط ازرق" في الإدارة المدنية بإعادة فحص القسائم التي تم اعتبارها أراض حكومية، ويعمل على تصحيح الحدود، وهكذا تبين بأن قسما من الأراضي التي أقيمت عليها البيوت في "عيلي زهاف" وغيرها، هي في الواقع أراضي فلسطينية بملكية خاصة.

وكتب القاضي كرمي موساك في القرار الذي أصدره في 14 أيار الماضي، ان البند الخامس من الأمر العسكري يسري على المباني في "عيلي زهاف"، ويجب تصحيح الخط الأزرق ليتم ضمها إلى المستوطنة. ووفقا له فإنه "يحق" للمستوطنين تطبيق كامل الحقوق على الأرض التي اشتروها وفقا للوضع القانوني والخط الأزرق السابق. وسمحت المحكمة للدولة باستكمال المتطلبات التخطيطية لاستكمال تشريع الأرض حتى أيلول القادم.

وفي هذا الوقت بدأت الدولة باستخدام هذه الآلية في ملفات أخرى، وعلى سبيل المثال، طرحت المطلب نفسه في ملف يتعلق بمستوطنة "غيلي". كما تشير الصحيفة إلى أن إسرائيل سبق واستخدمت هذا الادعاء في العام الماضي، حين قررت المحكمة المركزية في القدس تشريع بؤرة "متسفيه كراميم" رغم أن قضية هذه البؤرة تختلف عن قضية "عيلي زهاف"، لعدة أسباب، من بينها التدخل العميق من جانب السلطات في إقامة البؤرة في موقعها الحالي، وأن مصدر الخطأ الذي أدى إلى تخصيص الأرض للمستوطنين لم ينجم عن تقليص الأراضي الحكومية بشكل تراجعي. ويشار إلى ان القرار المتعلق ببؤرة "متسفيه كراميم" يخضع حاليا لاستئناف في المحكمة العليا. كما ان قانون المصادرة الذي يهدف إلى مصادرة أراضي فلسطينية بنيت عليها مستوطنات، يخضع للنقاش في العليا. وفي ضوء تقدير وزارة القضاء بأن العليا قد تلغي القانون، اقترح رجال المستشار القانوني للحكومة آليات أخرى تسمح بتشريع المستوطنات، من بينها "نظام السوق".

سفير الولايات المتحدة في إسرائيل ومبعوث ترامب، سيشاركان اليوم في احتفال جمعية المستوطنين "العاد" في سلوان

تكتب "هآرتس" أن سفير الولايات المتحدة لدى إسرائيل، ديفيد فريدمان، ومبعوث البيت الأبيض إلى الشرق الأوسط، جيسون غرينبلات، سيشاركان، اليوم الأحد، في حفل افتتاح "طريق الحجاج" الذي تنظمه جمعية المستوطنين "العاد" في بلدة سلوان في القدس الشرقية. ويفسر قرار كبار الدبلوماسيين الأمريكيين بالمشاركة في حفل سلوان على أنه خطوة أخرى من جانب الإدارة الأمريكية للاعتراف بالسيادة الإسرائيلية في القدس الشرقية. ويشار إلى أن الإدارات السابقة، منعت الدبلوماسيين الأمريكيين عن الوصول إلى القدس الشرقية مع نشطاء إسرائيليين رسميين.

ووفقاً لخبير في الوضع السياسي للقدس، المحامي دانييل زايدمان، فإن مشاركة غرينبلات وفريدمان في الاحتفال هي خطوة غير عادية من جانب الإدارة الأمريكية. وقال: "هذه خطوة غير مسبوقة، لكنها ليست مفاجئة. تماثل الطاقم الأمريكي مع اليمين الأيديولوجي شبه التبشيري في إسرائيل ليس جديدًا ولا مفاجئًا." وتشير "هآرتس" إلى أن الدبلوماسيين الأمريكيين زاروا، في الماضي، "طريق الحجاج"، لكنهم فعلوا ذلك سراً دون علم المسؤولين الإسرائيليين الرسميين.

ووفقا للدعوة التي وزعتها "العاد"، سيشارك وزراء أيضًا في الحدث، لكن لم يتم كشف هويتهم. ويشارك في المؤتمر أيضا المدير العام لهيئة الآثار الإسرائيلية يسرائيل حسون، والمدير العام لسلطة الطبيعة والمتنزهات، شاؤول غولدشتاين.

وما يسمى "طريق الحجاج" هو حفريات أثرية كبيرة تحت الأرض يتواصل العمل فيها منذ ست سنوات بالتعاون بين جمعية العاد وسلطة الآثار وهيئة الطبيعة والمتنزهات. وتجرى أعمال الحفر في نفق مدعوم بعوارض حديدية كبيرة أسفل الشارع والمنازل في حي وادي حلوة / أو ما تسميه "العاد" مدينة داود، في حي سلوان، على مقربة من باب المغاربة. وتتواصل أعمال الحفر على طول طريق يعود إلى فترة "الهيكل الثاني" الذي صعد من منطقة بركة سلوان إلى "جبل الهيكل" (الحرم القدسي).

وتشير الصحيفة إلى أن هذه هي المرة الثانية التي سيتم فيها تدشين هذا الطريق. وكانت المرة السابقة منذ حوالي عامين ونصف، عندما شاركت وزيرة الثقافة ميري ريغف، واستغلته لمهاجمة الرئيس الأمريكي السابق براك أوباما، حيث قالت: "السيد الرئيس باراك أوباما، أقف هنا، على الطريق التي سار عليها أجدادي منذ ألفي سنة. لا يوجد أي شعب آخر في العالم لديه مثل هذا الارتباط مع أرضه. لا الأوكرانيين ولا النيوزيلنديين ولا الأنغوليين. لا يوجد أي شعب في العالم له صلة بأرضه مثل ارتباط الشعب اليهودي في أرض إسرائيل".

ويشكو سكان سلوان منذ سنوات من الضرر الذي تسببه أعمال الحفر في النفق لمنازلهم، ويشيرون إلى تشققات في جدران المنازل المقامة فوق النفق. وفي أحد الأيام الممطرة في فصل الشتاء الماضي، انهارت عدة أمتار من موقف سيارات يملكه فلسطيني من سلوان، إلى مدخل النفق.

وكنا قد أشرنا في نشرة الجمعة/السبت (28 و29 حزيران الجاري) إلى أن فريدمان وغرينبلات شاركا، يوم الخميس الماضي أيضًأ، في نشاط أقامته صحيفة "يسرائيل هيوم" في البلدة القديمة في القدس، بحضور رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، ورئيس الدولة رؤوبين ريفلين، وسفيرة الولايات المتحدة سابقا في الأمم المتحدة، نيكي هيلي.

إدارة ترامب: السلطة الفلسطينية أطلقت سراح الفلسطيني الذي شارك في مؤتمر البحرين

تكتب صحيفة "هآرتس" أن إدارة ترامب أعلنت، الليلة الماضية، أن السلطة الفلسطينية أطلقت سراح تاجر من الخليل كانت قد اعتقلته في الأسبوع الماضي، بعد مشاركته في مؤتمر البحرين. وكتب مبعوث الولايات المتحدة إلى الشرق الأوسط جيسون غرينبلات، في حسابه على تويتر: "يسعدنا أن السلطة الفلسطينية أطلقت سراح الفلسطيني الذي قُبض عليه بعد مشاركته في ورشة السلام من أجل الازدهار. نتوقع مواصلة المحادثات مع كل من شارك في ورشة العمل ومع أي شخص يريد مستقبل أفضل للفلسطينيين".

وكانت المخابرات الفلسطينية قد اعتقلت، في نهاية الأسبوع، التاجر صلاح أبو ميالة. ووفقاً لتقارير فلسطينية، فقد احتجزته قوات الأمن فور عودته من المؤتمر. وأكدت مصادر في المخابرات الفلسطينية في حديث لها مع صحيفة هآرتس أنه تم اعتقال أبو ميالة، لكنه لم يحدد ما الذي يشتبه به. ووفقًا للمصادر، فإنه يتم اتخاذ قرار بشأن مثل هذا الاعتقال من قِبل المستوى السياسي في رام الله، وليس من خلال المستوى التشغيلي في الخليل.

وأفيد أيضًا أن رجال المخابرات الفلسطينية حاصروا منزل تاجر آخر شارك في المؤتمر، أشرف غانم، من أجل اعتقاله، لكنه تمكن من الفرار. وادعت مصادر المخابرات الفلسطينية أن غانم، أحد سكان الخليل، قام بمهاجمة رجل أمن فلسطيني قبل عام.

وقال مسؤول بارز في فتح، مقرب من الأجهزة الأمنية الفلسطينية، لصحيفة "هآرتس"، في نهاية الأسبوع الماضي، أن اعتقال المشاركين في مؤتمر البحرين يحظى بدعم من قبل الجمهور الفلسطيني. وأكد أن أبو ميالة وغانم ليسا من كبار رجال الأعمال وإنما من التجار المتوسطين. وقال إن مشاركتهم في المؤتمر، الذي قاطعته السلطة الفلسطينية، يعتبر في نظر الفلسطينيون تحديا. وقال مصدر في قوات الأمن الفلسطينية لصحيفة "هآرتس" إن حكومة ترامب أصرت على دعوة تجار وتعريفهم كرجال أعمال حتى يتمكنوا من القول إن الفلسطينيين حضروا المؤتمر.

وقال المتحدث باسم الرئاسة الفلسطينية، نبيل أبو ردينة، إن "الإدارة الأمريكية لم تستوعب بعد فشل ورشة العمل في البحرين"، مضيفًا أن "الفشل الحارق، على الرغم من سياسات العقاب والتهديدات التي يتبعها ترامب، يمثل رسالة مهمة إلى الإدارة الأمريكية بأن سياسة الإملاء لن تحقق إنجازات". وأضاف أبو ردينة أن الرئيس الأمريكي يعتمد على فريق ينحاز بشكل مطلق لصالح إسرائيل.

الهلال الأحمر: حوالي 90 فلسطينياً أصيبوا بنيران الشرطة الإسرائيلية في المواجهات بعد مقتل أحد سكان العيسوية

تكتب صحيفة "هآرتس" أن الهلال الأحمر الفلسطيني أفاد بأن حوالي 90 فلسطينيا أصيبوا بجروح، مساء السبت، في بلدة العيسوية بالقدس الشرقية، في اشتباكات بين الشرطة وسكان الحي. ووقعت الاشتباكات على خلفية مقتل أحد سكان الحي، محمد عبيد، بنيران الشرطة قبل يومين. وفي أعقاب المصادمات، داهمت الشرطة البلدة في الصباح الباكر واعتقلت 22 شخصًا.

وقد بدأت الاشتباكات قبل إطلاق النار على محمد عبيد، واستمرت بعد قتله. واشتبك رجال الشرطة والشبان في العيسوية والأحياء الأخرى أثناء ليلة الجمعة، وتم إحراق مبنى المركز الجماهيري في العيسوية، الذي يعتبر رمزا للتعاون بين القرية والسلطات الإسرائيلية. ويوم الجمعة، محكمة الصلح في القدس، التماس عائلة محمد عبيد، لتسليمها جثته. وأمرت المحكمة الشرطة بالإعلان في غضون يومين عن موعد تسليم الجثة، المحتجزة في معهد الطب الشرعي في أبو كبير.

سكان من غلاف غزة يخططون لتقديم شكوى ضد حماس إلى الأمم المتحدة

تكتب "يسرائيل هيوم" أن "الرد الضعيف على إرهاب البالونات أخرج سكان غلاف غزة عن الهدوء، والآن يبدو أن احتجاجهم يتصاعد، وتعتزم مجموعة منهم التوجه مباشرة إلى الأمم المتحدة ضد حماس.

وتكتب الصحيفة أن هذا التخطيط يأتي على خلفية العبوات المتفجرة التي تم إطلاقها إلى مناطق غلاف غزة في الأسابيع الأخيرة. وتم إخفاء هذه العبوات داخل أشياء ذات مظهر بريء، مثل الألعاب والكتب باللغة العبرية، بهدف إلحاق الأذى بأطفال الغلاف. ونتيجة لذلك، يدرس رؤساء المجالس إمكانية اللجوء إلى الأمم المتحدة والاحتجاج على انتهاكات حقوق الإنسان التي ترتكبها حماس.

وإلى جانب محاولة محاربة حماس بالوسائل القانونية، تستعد مجموعات عديدة من السكان في المنطقة لسلسلة من المظاهرات ضد الحكومة. وظهرت البادرة الأولى لحركة الاحتجاج في إقامة مجموعة على الفيسبوك تحمل اسم "الوحدة مع الجنوب"، والتي نشرت احدى العضوات فيها، أديل ريمر، من كيبوتس نيريم، مقطع فيديو احتجاجي سرعان ما انتشر على الشبكة. وفي الفيديو، الذي يحمل عنوان "أدركت أنني كنت شفافة، هل تروني؟"، تتحدث ريمر بألم عن الوضع البائس في غلاف غزة، وضعف الحكومة.

Loading...