الطقس
Loading...
أوقات الصلاة
الفجر 5:09 AM
الظهر 11:38 AM
العصر 2:22 PM
المغرب 4:47 PM
العشاء 6:07 PM
العملات
Loading...
ترددات البث
جنوب فلسطين FM 96.8
أريحا و الأغوار FM 96.8
وسط فلسطين FM 98.3
جنين و الخليل FM 98.3
شمال فلسطين FM 96.4

أبرز عناوين الصحف العبرية

أبرز عناوين الصحف العبرية

ركزت ابرز عناوين الصحف العبرية الصادرة اليوم على ما نشر حول الشق الاقتصادي من صفقة القرن الأمريكية، إضافة للقمة الإسرائيلية الروسية الامريكية حول مستقبل سوريا.

وفيما يلي أبرز تلك العناوين وتفاصيلها:

تكتب صحيفة "هآرتس" أن البيت الأبيض نشر، أمس السبت، الجزء الاقتصادي من خطة سلام ادارة ترامب، والتي تقوم على إنشاء صندوق دولي يستثمر حوالي 50 مليار دولار في مشاريع لتحسين الاقتصاد الفلسطيني. وسيتم تخصيص معظم الأموال، حوالي 28 مليار دولار، للاستثمار المباشر في غزة والضفة الغربية، فيما سيتم استثمار الباقي في مشاريع في الأردن ومصر ودول أخرى في المنطقة. وتتضمن الخطة أيضًا إنشاء شارع وخط سكة حديد يربطان غزة بالضفة الغربية، عبر الأراضي الإسرائيلية.

وستكون هذه الخطة محور المناقشات في المؤتمر الاقتصادي الذي سيعقده البيت الأبيض في البحرين، والذي سيبدأ يوم الثلاثاء، بغياب ممثلين رسميين لإسرائيل والفلسطينيين. وسيحضره ممثلون عن العديد من الدول العربية والإدارة الأمريكية. ويريد البيت الأبيض الحصول من الدول المشاركة في المؤتمر، وخاصة المملكة العربية السعودية وقطر والإمارات العربية المتحدة، على التزامات بدعم مختلف المشاريع الاقتصادية. وسيتم نشر الخطة الأمريكية الكاملة، بما في ذلك الفصل السياسي، فقط بعد الانتخابات الإسرائيلية.

وتتضمن الخطة استثمار حوالي 1 مليار دولار في تحسين المعابر الحدودية الفلسطينية، لتسهيل مرور الأشخاص والبضائع. والمقصود معبر اللنبي الذي يربط الضفة الغربية بالأردن، وكذلك المعابر الحدودية بين قطاع غزة وإسرائيل ومصر. قد يشير هذا المصطلح أيضًا إلى المعابر الحدودية المستقبلية بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل، ولكن البيت الأبيض حاول في هذه الوثيقة تجنب أي تعبير قد يلمح إلى الجانب السياسي لخطة السلام. ولا يرد في الوثيقة أي ذكر لمصطلحات مثل حماس والمستوطنات والدولة الفلسطينية.

أما الموضوعات التي تستعرضها الوثيقة باستفاضة، فهي الاستثمار في البنية التحتية في الضفة الغربية وقطاع غزة، وتحسين نوعية مياه الشرب للفلسطينيين، وضمان التدفق المستمر والمطرد للكهرباء في قطاع غزة، وإنشاء محطات لمعالجة مياه الصرف الصحي في غزة والضفة الغربية، وإنشاء جامعة فلسطينية جديدة باستثمار قدره مليار دولار، وسلسلة أخرى من الأفكار والمشاريع الاقتصادية. كما تتضمن الوثيقة الأمريكية اقتراحًا باستثمار مليار دولار في تطوير صناعة السياحة في قطاع غزة، وهي فكرة أثيرت في العديد من الوثائق الاقتصادية، لكنها لم تصل إلى مراحل التنفيذ بسبب التوتر الأمني المستمر.

وهناك جانب آخر في الفصل الاقتصادي يتعلق بإنشاء مناطق صناعية من شأنها أن تعزز الشركات والمصالح الفلسطينية. وهذه فكرة معقدة سياسيا، حيث أن الوثيقة الأمريكية لا تحدد بالضبط أين ستقام هذه المناطق الصناعية. فإذا أقيمت في أراضي المستوطنات الإسرائيلية، فمن المحتمل أن تواجه معارضة من الجانب الفلسطيني. ومن ناحية أخرى، إذا طُلب من إسرائيل أن تنقل إلى السلطة الفلسطينية بعض الأراضي التي تسيطر عليها في الضفة الغربية من أجل السماح بإنشاء مناطق صناعية جديدة، فمن المرجح أن يؤدي ذلك إلى معارضة كبيرة في الدوائر اليمينية في إسرائيل.

ولا تشير الوثيقة إلى بناء ميناء في غزة أو مطار للفلسطينيين. والإشارة الوحيدة في الوثيقة التي قد تكون قريبة من هذه القضايا هو اقتراح تطوير المطارات الموجودة في الأردن، والتي يستخدمها الفلسطينيون من الضفة الغربية وقطاع غزة، بمئات ملايين الدولارات ومشروطة بموافقة أمنية من إسرائيل والأردن.

وفي مقابلة أجرتها معه وكالة رويترز، أوضح جارد كوشنر، مستشار الرئيس ترامب وصهره، أن الإدارة الأمريكية تعلق الكثير من الآمال على الخطة، على الرغم من الشكوك التي تحيط بها في جميع أنحاء العالم، وعلى الرغم من رفض الفلسطينيين تقبل إدارة ترامب كوسيط. وقال كوشنر عن القيادة الفلسطينية: "يضحكوني عندما يسمونها صفقة القرن، فهي ستكون فرصة القرن إذا أعطوها فرصة للنجاح".

وحسب "يسرائيل هيوم"، تتمثل النقاط الرئيسية للخطة في جمع عشرات المليارات من الدولارات للترويج لمشاريع في جميع أنحاء المنطقة تهدف إلى تحسين وضع الفلسطينيين وخلق "مناخ عمل يمنح المستثمرين الشعور بالأمان بأن أصولهم ستكون آمنة، بواسطة حقوق الملكية والقانون والنظام والاستقرار المالي والسواق المالية وسياسة مكافحة الفساد".

وتضيف أن الخطة، التي تمتد على عشرات الصفحات والمرفقة بجداول، توضح أن الهدف هو "إطلاق العنان للإمكانات الاقتصادية" و "تقليل العوامل التي تعيق النمو الاقتصادي الفلسطيني عن طريق فتح قطاع غزة والضفة الغربية أمام الأسواق الدولية والإقليمية".

وكما هو متوقع، تكتب "يسرائيل هيوم"، أثار نشر جزء من الخطة إدانة شديدة من قبل المنظمات الفلسطينية. وقالت حماس ردا على ذلك: "إدارة ترامب تواصل الحلم بأن يتخلى الشعب الفلسطيني عن حقوقه وطموحاته ومواقعه المقدسة مقابل المال والمشاريع، تصريحات كوشنر والمقترحات المالية لحكومة ترامب تكشف عن الهدف الرئيسي للمؤتمر في البحرين، ألا وهو القضاء على القضية الوطنية الفلسطينية وتحويلها إلى قضية إنسانية اقتصادية، يمكن حلها بالمال، من أجل تحقيق صفقة القرن. الشعب الفلسطيني يرفض ذلك بحزم، وسوف نستمر في الكفاح لإحباط صفقة القرن وضد الاحتلال والحصار."

وقالت حركة فتح إن "حكومة ترامب تقدم رؤية للقضاء على القضية الفلسطينية بواسطة المال العربي. لن نوافق على هذا بأي شكل من الأشكال. بدلاً من استمرار حكومة ترامب في ابتزاز الفلسطينيين والدول العربية، من الأفضل إعادة فتح مبادرة السلام العربية السعودية".

وقال رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس في كلمة ألقاها في افتتاح مؤتمر لحركة فتح إن الفلسطينيين لن يشاركوا في المؤتمر في البحرين وهذا "قرار نهائي". كما قال إن "صفقة القرن ستقضي على القضية الفلسطينية ونحن لن نشارك في خطوة كهذه".

بولتون وصل إلى إسرائيل تمهيدًا للقمة الإسرائيلية – الروسية – الأمريكية حول مستقبل سوريا

تكتب "هآرتس" ان المستشار الأمريكي لشؤون الأمن القومي، جون بولتون، وصل إلى إسرائيل، أمس السبت، لحضور اجتماع يستمر ثلاثة أيام بين مستشاري الأمن القومي الإسرائيلي والأمريكي والروسي حول مستقبل سوريا. وسيعقد اللقاء في ظل التوتر الشديد بين الولايات المتحدة وإيران، والذي وصل إلى قمته، يوم الخميس، عندما صادق ترامي على مهاجمة إيران بعد اعتراض طائرة أمريكية بدون طيار، ومن ثم تراجع عن ذلك قبل دقائق من موعد شن الهجوم.

وسيلتقي بولتون الساعة 11 من صباح اليوم الأحد، برئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في مكتبه بالقدس، وقبل الاجتماع، من المتوقع أن يدلي الاثنان ببيانات قصيرة إلى وسائل الإعلام. وسيلتقي نتنياهو يوم غد الاثنين بالمستشار الروسي نيكولاي بتروشيف، وسيتبع ذلك الاجتماع بين المستشارين الثلاثة، بولتون وبتروشيف ورئيس مجلس الأمن القومي الاسرائيلي، مئير بن شبات. وسيجتمع رئيس الوزراء مع الثلاثة صباح الثلاثاء.

ومن المتوقع أن يتناول الاجتماع الثلاثي النفوذ الإيراني في سوريا، بما في ذلك من خلال فيلق القدس. ويذكر أنه منذ تكثيف الوجود الروسي في المنطقة، سعى نتنياهو لعقد مثل هذه القمة التي من شأنها أن تؤدي إلى تعاون أوثق وأكثر انفتاحا بين الأطراف من أجل الحد من النفوذ الإيراني.

وتطلب روسيا من الولايات المتحدة الاعتراف بنظام الأسد المتجدد ورفع العقوبات الدولية ضده، فيما يفترض بالولايات المتحدة، في مقابل ذلك، الضغط لإخراج الإيرانيين من المنطقة. ولا تزال بعض أقوى دول الاتحاد الأوروبي تستبعد مثل هذا الاحتمال بشكل مباشر، بينما تطالب أصوات أخرى في الاتحاد الأوروبي النظام السوري بإجراء إصلاحات كبيرة قبل إجراء نقاش حول هذا الاعتراف.

وتعتقد إسرائيل أن عقد الاجتماع في البلاد، بحضور مسؤولين كبار، يضع القدس كشريك إقليمي رئيسي لمصالح القوى العظمى في سوريا، ويبث رسالة علنية إلى القيادة الإيرانية.

وفقا للصحيفة فقد تناقض الموقف الروسي بشأن مطالب إسرائيل في سوريا. من ناحية، كانوا يأملون ألا تتدخل إسرائيل وتزعج عملية إعادة الاستقرار لنظام الأسد، ومن ناحية أخرى، لم تلتزم بإخراج جميع القوات الإيرانية، كما قلصت بشكل متكرر خطوات إسرائيل في العمليات العسكرية في المنطقة، بما في ذلك من خلال آليات التنسيق والإنذار. وقد ازدادت هذه القيود خاصة بعد حادثة إسقاط طائرة روسية في الأراضي السورية، والتي راح ضحيتها روسيون.

وصرح مصدر سياسي لصحيفة "هآرتس" أن "هذا الاجتماع غير المسبوق لقوتين عالميتين مع إسرائيل، وفي إسرائيل، يشهد على مكانتها الدولية في العالم ويبث رسالة قوية إلى المنطقة - خاصة إلى أعدائنا. هذا اللقاء يشكل قمة خطواتنا السياسية الكثيرة، وفي مقدمتها لقاء نتنياهو مع ترامب وبوتين. هذه اللقاءات هي التي خلقت الفرصة لهذا الاجتماع التاريخي، الذي سيسهم بشكل كبير في المصالح الأمنية لإسرائيل في المنطقة بأسرها".

وتقدر مصادر في القدس بأنه من المتوقع أن تستمر المناقشات حتى بعد القمة، بناءً على المبادئ التي سيتفق عليها في الاجتماع.

الفلسطينيون نشروا شريط فيديو يظهر فيه جنديان وهما يفران من إلقاء الحجارة

تكتب "هآرتس" ان فلسطينيين نشروا، أمس السبت، شريط فيديو يظهر فيه جنديان من الجيش وهما يفران من شباب يرشقونهم بالحجارة. وتم توزيع الفيديو عبر الشبكات الاجتماعية، بما في ذلك على حساب كتائب القسام التابعة لحماس على تويتر. وارفق الشريط بعنوان "جنود الاحتلال يفرون خلال مواجهة في قرية قدوم".

ويظهر في الفيديو أكثر من عشرة فلسطينيين وهم يرشقون الجنديان بالحجارة. وعندما يقترب بعض المهاجمين من الاثنين، يركضان إلى ما وراء جدار خرساني. وفي الفيديو، الذي يبلغ طوله حوالي 40 ثانية، لا يبدو أن الجنديين ردا بإطلاق النار على راشقي الحجارة.

وجاء في رد الجيش على الشريط الذي تم تصويره بالقرب من قرية قدوم في منطقة نابلس، بأنه تم تحرير الشريط بشكل مغرض، وأوضح أنه تم في النهاية تفريق المظاهرة العنيفة في المنطقة. ووفقًا لرد الناطقة بلسان الجيش، "يظهر الفيديو خرق النظام في قرية قدوم في منطقة لواء السامرة الإقليمي، حيث كمن عدد من المقاتلين من أجل الرد بدقة. وعندما انتهوا من مهمتهم، انتقلوا لتنفيذ مهمة أخرى وهم يجرون. في الفيديو لا تظهر كل القوة المتواجدة في الحدث، فقد تم تحريره بشكل مغرض ولا يعكس عمل المقاتلين لتفريق خرق النظام، والوضع الكامل الذي كان سائداً. تجدر الإشارة إلى أن مهمة المقاتلين استكملت وتم تفريق خرق النظام".

 

 

Loading...