الطقس
Loading...
أوقات الصلاة
الفجر 4:49 AM
الظهر 11:26 AM
العصر 2:17 PM
المغرب 4:42 PM
العشاء 6:01 PM
العملات
Loading...
ترددات البث
جنوب فلسطين FM 96.8
أريحا و الأغوار FM 96.8
وسط فلسطين FM 98.3
جنين و الخليل FM 98.3
شمال فلسطين FM 96.4

أبرز عناوين الصحف العبرية

عناوين الصحف العبرية

ركزت أبرز عناوين الصحف العبرية الصادرة هذا اليوم على عدة مواضيع أبرزها تحذيرات أممية من خطورة الأزمة المالية التي تمر بها السلطة الوطنية إضافة إلى الصفقة السورية الإسرائيلية للإفراج عن رفات الجندي زكريا باومل، وفيما يلي أبرز العناوين وتفاصيلها

  • مبعوث الأمم المتحدة إلى الشرق الأوسط يحذر من أزمة اقتصادية "غير مسبوقة" في غزة والسلطة الفلسطينية
  • الجناح العسكري لحماس، طور أساليب جمع الأموال بواسطة البيتكوين
  • إصابة 60 فلسطينيًا في مظاهرات على الحدود مع قطاع غزة، بعضهم بالذخيرة الحية
  • مسؤولون في الأمم المتحدة يطالبون إسرائيل بإلغاء قرار ترحيل ممثل هيومن رايتس ووتش
  • إسرائيل ستطلق سراح أسيرين سوريين بعد إعادة رفات الجندي زكريا باومل
  • إسرائيل ستشارك في المعرض العالمي في دبي

مبعوث الأمم المتحدة إلى الشرق الأوسط يحذر من أزمة اقتصادية "غير مسبوقة" في غزة والسلطة الفلسطينية

تكتب صحيفة "هآرتس" أن تقريرًا أعده مبعوث الأمم المتحدة إلى الشرق الأوسط، نيكولاي ملادينوف، يشير إلى أزمة حادة في غزة والسلطة الفلسطينية، مع التركيز على الجانب الاقتصادي. وفقًا للتقرير، فإن التحديات التي تواجهها السلطات الفلسطينية والسكان الفلسطينيين "غير مسبوقة".

ووفقًا للتقرير، فإن الأزمة الاقتصادية في السلطة الفلسطينية كانت نتيجة القرار الإسرائيلي بعدم تحويل ستة في المائة من عائدات الضرائب التي تجمعها للسلطة الفلسطينية، وقرار السلطة الفلسطينية اللاحق بعدم تلقي الأموال من إسرائيل طالما لم يتم تحويل المبلغ بالكامل. ونتيجة لهذه القرارات، فقدت السلطة الفلسطينية 65% من مدخولها المالي. ويحذر التقرير من أنه إذا لم يتم حل الأزمة، فإنها ستؤثر لسنوات عديدة قادمة. ويجدد ملادينوف دعوة الأمين العام للأمم المتحدة للجانبين للتعاون من أجل حل القضية.

ويعرض التقرير تفاصيل الصعوبات الإضافية التي تواجهها السلطة الفلسطينية، بما في ذلك استمرار الاحتلال العسكري وتوسيع المستوطنات وهدم المنازل الفلسطينية وغياب التواصل الإقليمي والعنف بين الفلسطينيين وقوات الأمن الإسرائيلية.

وبالإشارة إلى الوضع في غزة، قال ملادينوف إنه على الرغم من أن الحدود ظلت هادئة منذ مارس، إلا أن القضايا التي تواجه الفلسطينيين تتطلب حلولا متعمقة. وقال إن "معالجة الوضع الإنساني والاقتصادي المتدهور في غزة تتطلب أكثر من مجرد تبرعات ومشاريع خاصة. هناك حاجة إلى سياسة شجاعة من قبل الأطراف". وأضاف أن "الحصار الإسرائيلي المستمر على غزة، إلى جانب الانقسام الفلسطيني الداخلي ومدى عقد من حكم حماس في قطاع غزة، تسبب في انهيار السلطة في غزة وزاد من خطر الحرب".

الجناح العسكري لحماس، طور أساليب جمع الأموال بواسطة البيتكوين

تكتب صحيفة "هآرتس" ان الجناح العسكري لحركة حماس، طور أساليب جمع الأموال بوساطة عملة البيتكوين، مما يسمح له بالتهرب من الرقابة التنظيمية، وفقًا لتقرير نشرته وكالة رويترز. وتسمح التقنية الجديدة التي طورها التنظيم بإخفاء بصماته، بطريقة لا تمنع نقل التبرعات. وقد أطلقت كتائب عز الدين القسام، الناشطة في قطاع غزة، حملة لجمع التبرعات في نهاية شهر يناير، داعية مؤيديها للمساهمة فيها عبر العملة الرقمية المشفرة.

في البداية، طلبت المنظمة من المتبرعين إرسال البيتكوين إلى عنوان رقمي واحد (محفظة). ومع ذلك، وفقًا لتقرير وتحليل أجرته وكالة رويترز وشركة "أليبتيك"، فقد غيرت المنظمة في الأسابيع الأخيرة الطريقة التي تجمع بها التبرعات، بحيث ينشئ الموقع محفظة رقمية جديدة مع كل عملية نقل. وتجعل الطريقة الجديدة من الصعب على الشركات في جميع أنحاء العالم تعقب جمع التبرعات.

ووفقًا لتحليل "أليبتيك"، في الفترة بين 26 مارس و16 أبريل، تم إرسال 0.6 عملة بيتكوين، أي ما يعادل حوالي 3300 دولار، إلى محافظ صنعها الجناح العسكري لحماس. وجمعت المنظمة حتى الآن حوالي 7400 دولار. ورفض متحدث باسم حماس التعليق على التحقيق.

وتعتقد إسرائيل والولايات المتحدة أن هذه التبرعات لا تمثل سوى جزء ضئيل من عشرات الملايين من الدولارات التي تنقلها إيران سنويًا إلى حماس، لكن الحملة تكشف عن مدى قدرة المنظمة على الاستفادة من منصة بيتكوين لجمع الأموال: وقال توم روبنسون، المؤسس المشارك لشركة "أليبتيك": "لا يزالون في مرحلة الاختبار – يفحصون ذلك وكم من الأموال يمكنهم جمعها وما إذا كان ذلك ينجح على الإطلاق".

ولم تعلن إيران أنها تقوم بتحويل الأموال إلى حماس، رغم أنها لم تنكر دعمها للمنظمة. من ناحية أخرى، تدعي حماس أن طهران هي الممول الرئيسي لكتائب عز الدين القسام.

إصابة 60 فلسطينيًا في مظاهرات على الحدود مع قطاع غزة، بعضهم بالذخيرة الحية

تكتب صحيفة "هآرتس" أن 60 فلسطينياً أصيبوا بجروح في اشتباكات مع الجيش الإسرائيلي على حدود قطاع غزة، يوم الجمعة، وبعضهم أصيب بالذخيرة الحية، وفقا لما أعلنته وزارة الصحة في قطاع غزة. في المقابل قال الجيش الاسرائيلي إن عدد الجرحى هو 30. لكن حالتهم الصحية غير معروفة. ويذكر أن إسرائيل وحماس توصلتا، عشية الانتخابات الإسرائيلية الأخيرة، إلى اتفاق بوساطة مصرية على وقف إطلاق النار، ومنذ ذلك الوقت تم تقييد المظاهرات قرب السياج الأمني نسبياً.

وقال الجيش الإسرائيلي إن 7000 شخص شاركوا في المظاهرات يوم الجمعة، وأن الجنود أطلقوا ذخيرة حية على المتظاهرين الذين كانوا يحاولون تخريب السياج، مضيفًا أن بعض الجرحى أصيبوا بنيران القناصة.

وفقا للصحيفة، فقد أدت الاتفاقات التي تم التوصل إليها في بداية الشهر بين إسرائيل وحماس إلى انخفاض مستوى العنف بالقرب من السياج وتراجع كبير في عدد المشاركين في المظاهرات. بالإضافة إلى ذلك، تم تجميد استخدام البالونات الحارقة، وتراجع النشاط الليلي بالقرب من السياج والنشاط البحري على الشاطئ الشمالي لقطاع غزة. ومع ذلك، نقلت اللجنة المنظمة لمسيرات العودة رسالة إلى إسرائيل مفادها أن عدم تنفيذ التفاهمات يمكن أن يؤدي إلى زيادة النشاط بالقرب من الحدود.

وقال عضو بارز في اللجنة في محادثة مع صحيفة هآرتس إنه منذ التوصل إلى التفاهمات، لم يحدث أي تغيير في قطاع غزة. وقال "لقد تحدثوا عن تفاهمات، وإدخال الأموال وفتح برامج لتوظيف العاطلين عن العمل، لكن كل هذا لا يزال مجرد إعلان دون أن يتم تنفيذ أي إجراء أو ملاحظة نتائج على أرض الواقع. لذلك فإن استمرار المماطلة وعدم تطبيق التفاهمات، التي تعني عمليا تخفيف الحصار، سيؤدي إلى التصعيد".

وقال مصدر سياسي في حماس في محادثة مع هآرتس إن المنظمة ستكبح جماح المظاهرات في هذه المرحلة وستنتظر على ما يبدو حتى يتم تشكيل الحكومة الجديدة في إسرائيل. ومع ذلك، فإن اللجنة المنظمة للمسيرات تخطط لحدث كبير بالقرب من السياج في يوم النكبة، الذي يصادف يوم 15 مايو - بموافقة حماس. ومن المتوقع أن يشارك الآلاف من الفلسطينيين في المظاهرة، على غرار المظاهرة التي أقيمت في الذكرى السنوية الأولى لمسيرات العودة، في نهاية الشهر الماضي.

مسؤولون في الأمم المتحدة يطالبون إسرائيل بإلغاء قرار ترحيل ممثل هيومن رايتس ووتش

تكتب صحيفة "هآرتس" أن مسؤولين في مجال حقوق الإنسان وحرية التعبير في الأمم المتحدة، انتقدوا إسرائيل لرفضها السماح لأحد ممثلي منظمة هيومن رايتس ووتش بمواصلة العمل في إسرائيل والأراضي المحتلة. ووقع البيان الذي نشرته مفوضية حقوق الإنسان، مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، مايكل لينك، والمسؤول عن المدافعين عن حقوق الإنسان مايكل فورست، والمسؤول عن حرية التعبير ديفيد كاي. وكتب الثلاثة "إن الحكم يهدد البحث وحرية التعبير لدى الجميع ويعكس معارضة مقلقة للنقاش المفتوح. هذا تراجع للمدافعين عن حقوق الإنسان في إسرائيل وفي الأراضي المحتلة".

وكانت المحكمة المركزية في القدس قد رفضت، في الأسبوع الماضي، التماس الناشط في منظمة هيومن رايتس ووتش عمر شاكر، ضد قرار إلغاء إقامته في إسرائيل بتهمة دعم مقاطعة إسرائيل. وينوي محاموه استئناف القرار. وتم إلغاء تصريح الإقامة الممنوح لشاكر، وهو مواطن أمريكي، من قبل وزير الداخلية أرييه درعي في مايو الماضي، بزعم أنه يقوم "بنشاط ضد إسرائيل". وجاء قرار درعي هذا بتوجيه من وزارة الشؤون الاستراتيجية، التي ادعت في ذلك الوقت أن شاكر "يكثر من كتابة التغاريد ومشاركة مضامين حول مقاطعة إسرائيل".

إسرائيل ستطلق سراح أسيرين سوريين بعد إعادة رفات الجندي زكريا باومل

تكتب "هآرتس" نقلا عن مصدر إسرائيلي أن إسرائيل ستفرج عن أسيرين "كبادرة حسن نية" بعد إعادة رفات الجندي زكريا باومل من سوريا في وقت سابق من هذا الشهر. وأضاف المصدر، أمس السبت، أن إطلاق سراح الأسيرين لم يتم الاتفاق عليه مسبقًا. وقال المبعوث الروسي الخاص إلى سوريا، ألكسندر لافرنتيف، الليلة الماضية، إن إسرائيل وافقت على إطلاق سراح مواطنين سوريين مقابل رفات الجندي الذي قتل في معركة السلطان يعقوب.

ووفقا للمعلومات فإن السير الأول هو زيدان الطويل، المولود في عام 1962 ومن سكان قرية حضر في سوريا. وقد اعتقل بتهمة تهريب المخدرات في يوليو 2008. وكان من المقرر إطلاق سراحه في يوليو 2019. والأسير الثاني هو حمزة أحمد، المولود في عام 1984، وهو أحد سكان مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين في سوريا وناشط في حركة فتح. وقد اعتقل في أبريل 2005 وادين بمحاولة مهاجمة الجنود واختطاف جندي في قاعدة تابعة للجيش الإسرائيلي، وحُكم عليه بالسجن حتى عام 2023.

وقد صادق المستشار القانوني للحكومة، أفيحاي مندلبليت على إطلاق سراح الأسيرين من دون قرار حكومي. ووفقًا لقانون الحكومة، يتطلب الإفراج عن السجناء كبادرة سياسية أو في إطار العلاقات الخارجية قرارًا من الحكومة.

وفي مقابلة مع شبكة RT العربية، قال المبعوث الروسي الخاص إلى سوريا، ألكسندر لافرنتيف، إن عودة الرفات "كانت مجدية لسوريا في نهاية المطاف" وأن روسيا "لن تتخذ أبدًا خطوة تتعارض مع مصالح سوريا". ووفقًا للمبعوث، فإن "روسيا حساسة جدًا لمسالة عودة القتلى والأسرى منذ الحرب العالمية الثانية، وعندما نشأت إمكانية نقل جثة الجندي الإسرائيلي، قررنا القيام بذلك." كما أعرب عن أمله في أن تفهم الدول العربية أهمية هذه الخطوة.

إسرائيل ستشارك في المعرض العالمي في دبي

تكتب "يسرائيل هيوم" أن التقارب العلني بين إسرائيل والدول العربية ارتقى مرحلة: فقد أعلنت وزارة الخارجية عشية عطلة الفصح أن إسرائيل ستشارك في معرض "إكسبو" العالمي الضخم في دبي عام 2020، وهي واحدة من الإمارات السبع التي تشكل دولة الإمارات العربية المتحدة.

ويعد هذا المعرض معرضًا عالميًا إضافيًا يلتقي فيه الناس من جميع أنحاء العالم ويستغلون مواهبهم للتعامل مع التحديات المشتركة وتطوير المجتمع في المجالات التي تتمتع فيها إسرائيل بالعديد من المزايا النسبية. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية عمانوئيل نحشون: "يسعدنا أن تتاح لنا الفرصة لتبادل روح الابتكار والإبداع الإسرائيليين وتقديم أحدث الابتكارات والتقنيات الإسرائيلية في مختلف المجالات، مثل المياه والطب وتكنولوجيا المعلومات".

كما رحب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بتطور العلاقات وقال "هذا تعبير آخر عن مكانة إسرائيل الصاعدة في العالم وفي المنطقة".

وكانت إسرائيل مشاركًا بارزًا في جميع معارض "إكسبو" العالمية التي أقيمت في العقود الأخيرة نظرًا لمزاياها العديدة في هذا المجال. ومع ذلك، بسبب وجود المعرض القادم في دبي - لم تتم في البداية دعوة إسرائيل للمشاركة فيه.

ويسود التقدير بأن الدعوة الموجهة إلى إسرائيل جاءت بناءً على طلب أمريكي، ومن الممكن أن يكون لذلك صلة بخطة السلام التي وضعها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والتي يتم فيها التخطيط لدور مهم للدول العربية.

 

Loading...