أبرز عناوين الصحف العبرية
- "يسرائيل هيوم" تصف خطاب عباس باليائس!
- الجنود أطلقوا النار على فلسطيني مقيد ومعصوب العينين أثناء محاولته الهرب منهم
- رئيس لجنة الانتخابات يطلب من المستشار القانوني فحص ادعاءات الليكود بتزوير الانتخابات في بلدات العربية
- الليكود يدفع ترشيح ضابط شرطة سابق لمنصب مراقب الدولة
- ايتان كابل يفكر بالمنافسة على رئاسة حزب العمل
- نتنياهو وكحلون سيلتقيان هذا الأسبوع، بعد اجتماع ممثلي الليكود وإسرائيل بيتنا، أمس
- التماس إلى العليا لمنع نتنياهو من تشكيل الحكومة
"يسرائيل هيوم" تصف خطاب عباس باليائس!
تكتب "يسرائيل هيوم" أن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس حذر من أن الفلسطينيين يواجهون "أخطر التحديات" في تاريخهم ويدعو الدول العربية إلى منحهم شبكة أمنية سياسية واقتصادية.
جاء تحذير أبو مازن هذا في ضوء النشر المتوقع لـ "صفقة القرن" التي تعدها إدارة ترامب، في شهر يونيو، بالإضافة إلى خفض المساعدات الأمريكية للأونروا وقرار إسرائيل بتجميد قسم من إيرادات الضرائب للسلطة الفلسطينية بسبب ما تدفعه السلطة من رواتب للإرهابيين والسجناء الأمنيين، على حد تعبير الصحيفة اليمينية.
وتحت عنوان وصفت فيها خطاب عباس بـ "اليائس"، تكتب الصحيفة أن عباس شن في خطاب ألقاه أمام وزراء خارجية جامعة الدول العربية، الذين التقوا أمس في القاهرة، بناءً على طلب من الفلسطينيين، هجومًا عنيفًا على الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو. واتهم ترامب بالتراجع عن جميع الوعود التي قطعها للفلسطينيين وتبنى قرارات تتعارض مع القانون الدولي. وقال عباس: "التقينا بممثلي الإدارة الأمريكية والرئيس ترامب في أماكن مختلفة، وفوجئنا بسرور بما قاله. في لقائي الرابع مع ترامب في البيت الأبيض، شعرت أنه يمكننا حل المشكلة الفلسطينية خلال نصف ساعة. لقد أخبرني أنه يؤمن بحل الدولتين على أساس حدود 67 بل ودعم نشر قوات الناتو في الضفة الغربية. وبعد أسبوعين فوجئنا بنقل السفارة الأمريكية إلى القدس ووقف المساعدات لوكالة الغوث".
وبالإشارة إلى "صفقة القرن" الأمريكية، رفض عباس الخطة حتى قبل نشرها، وقال: "ما الذي تبقى لديهم لكي يعرضوه علينا؟ هل هناك أي شيء آخر يقترحونه علينا ويرضينا؟" لقد استولوا على القدس والأراضي المحتلة، وألغوا حقوق اللاجئين، واعترفوا بالمستوطنات. انهم يريدون خدعنا، ليس لديهم ما يقدمونه لنا، وحتى إذا أرادوا تقديم شيء، فسيكون أسوأ من أي شيء آخر."
مع ذلك، أوضح عباس أنه على الرغم من مواقف الإدارة في واشنطن، يواصل الفلسطينيون تنسيقهم الأمني مع الأمريكيين. كما ادعى أن الفلسطينيين عرضوا على الأمريكيين والإسرائيليين التحدث عن المزاعم بشأن تحويل الأموال إلى الإرهابيين، لكن هذا الاقتراح قوبل بالرفض.
واتهم عباس رئيس الوزراء نتنياهو بعدم الإيمان بالسلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين، مضيفًا أن إسرائيل تنتهك جميع الاتفاقات التي وقعتها مع الفلسطينيين منذ عام 1993 وجميع قرارات الأمم المتحدة منذ عام 1947. وقال عباس: "إنه (نتنياهو) يقول إنه لا يوجد شريك فلسطيني للسلام، رغم أننا مدنا يدنا لسلام حقيقي". وأضاف أن المرة الوحيدة التي اقترب فيها الفلسطينيون من السلام مع إسرائيل كانت خلال فترة ولاية رئيس الوزراء إيهود أولمرت، لكن عباس، حسب ادعاء الصحيفة، شوه التاريخ حين قال: "لقد تفاوضنا مع أولمرت لكننا لم نحقق النتائج لأنه خلال المحادثات علمنا أنه نُقل إلى السجن." وتذكر الصحيفة بأن محاكمة أولمرت لم تبدأ إلا بعد انتهاء ولايته كرئيس للوزراء، ما يعني أن الجدول الزمني لا يتفق بالتأكيد مع ادعاء أبو مازن.
وتكتب الصحيفة انه قبل ظهوره أمام وزراء الخارجية العرب، التقى عباس بالرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، الذي أكد له أن مصر تتمسك بدعمها للشعب الفلسطيني وبكفاحها من أجل إقامة دولة مستقلة عاصمتها القدس. وأطلع أبو مازن السيسي على الخطوات التي تعتزم السلطة الفلسطينية اتخاذها "في ضوء انسحاب إسرائيل من جميع الاتفاقات مع الفلسطينيين"، على حد تعبيره.
الجنود أطلقوا النار على فلسطيني مقيد ومعصوب العينين أثناء محاولته الهرب منهم
تكتب صحيفة "هآرتس" ان جنود من الجيش الإسرائيلي أطلقوا النار، يوم الخميس، على محتجز فلسطيني مقيد ومعصوب العينين، أثناء محاولته الهرب منهم في منطقة قرية تقوع الفلسطينية في الضفة الغربية. وقد أصيب الفلسطيني في خصيتيه.
وكان الجنود قد اعتقلوا الفتى بشبه رشق الحجارة وقيدوه، وبقي مقيدًا أثناء محاولته الفرار منهم وبعدها. وبعد إطلاق النار عليه حاول الجنود احتجازه في المكان، إلا أنهم، وبعد مواجهة مع مجموعة من الفلسطينيين في المكان، تضمنت تهديد أحد الجنود لهم بمسدسه، سمحت القوة للفلسطينيين بإجلاء المصاب. ووفقا للفلسطينيين، فقد تم نقله إلى مستشفى بيت جالا، حيث يخضع للعلاج من دون أن يخضع للمراقبة العسكرية.
وأكد المتحدث العسكري وقوع الحادث، وقال إنه تم إطلاق النار على الفلسطيني عندما حاول الهرب، مضيفًا أنه سيتم التحقيق في الحادث. واكد مصدر عسكري ان الشاب كان مقيدا، وادعى أنه تم إجلاؤه في عملية مشتركة بين الجيش والفلسطينيين. مع ذلك يظهر في شريط تم تصويره في المكان أن فلسطينيين هم الذين قاموا بنقل المصاب رغم رفض الجنود. وصرح الناطق العسكري أنه تم إلقاء القبض على الشاب خلال أعمال شغب عنيفة عرضت أرواح المدنيين والجنود للخطر وأنه تعرض لإطلاق النار في الجزء السفلي من جسده أثناء مطاردته.
ووفقًا لموسى حميد، من سكان بيت لحم الذي تواجد في المكان، فإن المصاب هو فتى عمره 15 عامًا ونصف. وقال حميد: "أردنا المساعدة، وقام أحد الجنود بتضميد ساقه. "قلت لهم إنه يجب مساعدته لأنه سيموت. وقمت أنا وشخص آخر بنقل الفتى، وبدأ جنود آخرون بإطلاق النار في الهواء. سرنا لمسافة 150 متر في اتجاه الجيش، وكانت هناك مشكلة كبيرة نتيجة رشق الحجارة والغاز. وعدما تم رشق الجنود بالحجارة هربوا وبقينا مع الصبي، فجاء شبان ونقلوا الفتى إلى المستشفى".
وفي شريط الفيديو الذي التقطه فلسطينيون فور وقوع الحادث، يظهر جنديان يرتديان زي الكوماندوس - أحدهما يحمل بندقية قنص – وهما يواجهان مجموعة كبيرة من الفلسطينيين الذين يحاولون أخذ المصاب معهم. ويظهر أحد الجنود، وهو ضابط، وهو يضمد الفتى بمساعدة امرأتين فلسطينيتين، فيما يهدد الجندي الثاني الفلسطينيين بعدم الاقتراب وغلا سيتم إطلاق النار عليهم، ويسمع وهو يقول لهم "من يقترب سيتلقى رصاصة. أنا لا أمزح". ويشاهد الجندي وهو يحمل بندقية قنص ويهدد بواسطة مسدس وجهه إلى رجل فلسطيني وقف على مقربة منه.
وفي نهاية الفيديو، يبدو أن القوة استسلمت وقام الفلسطينيون بمغادرة المكان ومعهم الجريح.
رئيس لجنة الانتخابات يطلب من المستشار القانوني فحص ادعاءات الليكود بتزوير الانتخابات في بلدات العربية
تكتب "هآرتس" أن رئيس لجنة الانتخابات، نائب رئيس المحكمة العليا، القاضي حنان ميلتسر، طلب من المستشار القانوني فحص ادعاءات حزب الليكود بحدوث تزوير في مراكز الاقتراع في بلدات عربية. جاء ذلك بعد طلب قدمه ممثل الليكود في لجنة الانتخابات، عضو الكنيست ديفيد بيتان، بناءً على التصوير الذي قام به نشطاء الليكود في مراكز الاقتراع وشهادات أدلى بها أعضاء لجان الصناديق الممثلين لليكود.
كتب ميلتسر في قراره: "معظم الأحداث الموصوفة في توجه عضو الكنيست بيتان، والتقارير الواردة فيه تبرر، ظاهرا، إجراء تحقيق جنائي في هذه الحالات أو معظمها، وأطلب القيام بذلك على الفور". وأرسل ميلتسر طلبه هذا إلى المستشار القانوني أفيحاي مندلبليت والقائم بأعمال مفوض الشرطة موطي كوهين.
وكتب القاضي أنه على الرغم من أنه أمر بإزالة الكاميرات التي وضعها ممثلو الليكود في مراكز الاقتراع في المجتمعات العربية، فإنه لا يلغي استخدام نتائج التصوير في تحقيقات الشرطة. وكتب "من المناسب أن تركز الشرطة الآن جميع المواد ذات الصلة، وتفحص مع جهات النيابة ما إذا كان هناك مجال لفحص هذه المنتجات (الصور)".
وبالإضافة إلى صناديق الاقتراع التي نقل بيتان تفاصيلها إلى لجنة الانتخابات، أشار ميلتسر إلى صندوقين آخرين في بلدة كسرى – كفر سميع، والعفولة، حيث وجدت اللجنة مخالفات. ومع ذلك، رفض ميلتسر طلب بيتان إلغاء النتائج في مراكز الاقتراع المقصودة، وادعى أنه بدون تحقيق جنائي، لا تفي الأدلة بعبء الإثبات المطلوب.
الليكود يدفع ترشيح ضابط شرطة سابق لمنصب مراقب الدولة
تكتب صحيفة "هآرتس" أن أعضاء كنيست من حزب الليكود يدفعون ترشيح اللواء المتقاعد من الشرطة، يعقوب بوروفسكي لمنصب مراقب الدولة. وتشير الصحيفة إلى إغلاق تحقيق جنائي ضد بوروفسكي في عام 2007، بسبب عدم وجود أدلة كافية تؤكد الاشتباه في أنه اقترح صفقة لتخفيف التحقيق في ملفات رئيس الوزراء الأسبق أرييل شارون، مقابل تعيينه مفوضًا عامًا للشرطة. وتضيف ان بوروفسكي كان في عام 2015، عضوا في فريق الدفاع عن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو عقب نشر تقرير مراقب الدولة عن نفقات منزل رئيس الوزراء.
وتشير الصحيفة إلى أن المراقب الحالي، يوسف شابيرا، سينهي ولايته في 3 يوليو. ووفقًا للقانون، سيتم انتخاب المراقب الجديد في انتخابات سرية يجب أن تجريها الكنيست قبل 30 يومًا على الأقل من موعد انتهاء فترة ولاية المراقب الحالي. هذا يعني أنه بعد أكثر من شهر بقليل من المفترض أن يتم التصويت.
ويحدد القانون أنه يمكن لكل مواطن أن يرشح نفسه لمنصب مراقب الدولة، وعلى الرغم من التقليد الراسخ، فإنه ليس لزاما على المرشح أن يكون قاضيا أو لديه خبرة قانونية. الشرط الوحيد المطلوب هو ان يحظى المرشح بدعم من عشرة أعضاء في الكنيست.
وتشير الصحيفة إلى أن بوروفسكي شغل بعد استقالته من الشرطة، منصب مستشار في قضايا الفساد لدى المراقب السابق ميخا ليندنشتراوس. ومنذ انتخاب نتنياهو رئيسا للوزراء في عام 2009، وهو يفكر في تعيين بوروفسكي في عدة مناصب. وعمل على تعيينه رئيسا لسلطة البث الإسرائيلية لكنه تم إحباط ذلك من قبل المستشار القانوني في حينه، يهودا فاينشتاين، الذي أوضح لنتنياهو أن القضية المرفوعة ضد بوروفسكي أغلقت لعدم وجود أدلة، لكن خطوة واحدة كانت تفصل بينه وبين لائحة الاتهام، وأوصى بعدم تعيينه. وواصل بوروفسكي شغل منصب عضو في مجلس إدارة سلطة البث الإسرائيلية إلى جانب يوآف هوروفيتش، أحد المقربين جدا من نتنياهو.
ايتان كابل يفكر بالمنافسة على رئاسة حزب العمل
تكتب "يسرائيل هيوم" أن عضو الكنيست السابق إيتان كابل، يفكر في المنافسة على رئاسة حزب العمل بعد انهيار الحزب بقيادة آفي غباي في الانتخابات الأخيرة. ويشار إلى أن غباي، الذي كان على خصام مع كابل، عمل بقوة من أجل دفع كابل إلى مكان غير واقعي في قائمة الكنيست.
وفي حديث لصحيفة "يسرائيل هيوم"، قال كابل، الذي شغل منصب أمين عام الحزب سابقا: "أفكر في الأمر، لكنني لم أقرر بعد. قد يكون ذلك خيارًا، لكنني لم أكرس له التفكير المطلوب. هناك مسائل ثقيلة. أنا لم أتحدث حتى مع العائلة. سنفعل ذلك بطريقة منظمة. كل شيء له وقته".
وفيما يتعلق بالهزيمة القاسية التي مني بها حزب العمل في الانتخابات، قال كابل: "كان يجب على غباي ترك منصبه منذ فترة طويلة، الحصول على ستة مقاعد هو أكبر فشل في تاريخ الحزب".
نتنياهو وكحلون سيلتقيان هذا الأسبوع، بعد اجتماع ممثلي الليكود وإسرائيل بيتنا، أمس
تكتب "يسرائيل هيوم" أن مفاوضات الائتلاف بدأت رسميًا، أمس الحد، في اجتماع عقد في "كفار همكابيا"، بين وفدي الليكود وإسرائيل بيتنا. وهذا اجتماع أولي، طرح خلاله أعضاء حزب أفيغدور ليبرمان مطالبهم في الحكومة المقبلة. ومن بين المتطلبات: حقيبة الأمن، حقيبة الهجرة والاستيعاب، وبشكل خاص القضايا المتعلقة بمشروع قانون التجنيد. وقال عضو الكنيست عوديد فورير من حزب إسرائيل بيتنا إن "المفاوضات ستكون طويلة ومعقدة".
وتضيف الصحيفة أنه تم يوم أمس، الاتفاق على عقد لقاء بين رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير المالية موشيه كحلون، يوم الخميس. وذلك بعد أن تم التبليغ، في الأيام الأخيرة، عن توتر بين الاثنين، وعن كون كحلون "عثرة صعبة". لكن شركاء كحلون أوضحوا، أمس، أنه لا توجد لديه نية لمراكمة المصاعب أمام المفاوضات.
أما الأحزاب الدينية المتشددة وحزب تحالف اليمين فقد أبلغوا الليكود أنهم سيجرون مفاوضات فقط بعد عطلة عيد الفصح. لكن "يديعوت احرونوت" تكتب أن وفد الحزب سيقدم مطالبه إلى الليكود اليوم ويستأنف المفاوضات بعد العيد. وقال عضو الكنيست بتسلئيل سموطريتش (تحالف الأحزاب اليمينية) لـ News 12 أمس إن الحزب "يمتلك حقيبتي التعليم والقضاء (في إشارة إلى إدارتهما فعلا من قبل بينت وشكيد قبل انشقاقهما عن الحزب)، ونحن نطالب بالحق في مواصلة الاحتفاظ بهما. سأتسلم أنا حقيبة القضاء، وسيتسلم الحاخام رافي بيرتس حقيبة التعليم".
بالإضافة إلى ذلك، تكتب يديعوت أن الحزب سيطالب أيضا، بسن "فقرة التغلب"، التي تمنع المحكمة العليا من إلغاء قوانين سنها الكنيست، خلال 60 يوما بعد أداء الحكومة لليمين الدستوري، كما سيطالب بتعديل قانون الحصانة بشكل يمنع رفع حصانة عضو كنيست لمحاكمته بشكل فوري. ويريد سموطريتش إعادة القانون إلى ما كان عليه حتى عام 2005، أي أن لا يتم رفع الحصانة إلا بموافقة غالبية لجنة الكنيست ومن ثم غالبية الهيئة العامة للكنيست.
التماس إلى العليا لمنع نتنياهو من تشكيل الحكومة
تكتب "يسرائيل هيوم" أن حركة "طهارة الحكم" التمست بواسطة المحامي شاحر بن مئير والمحامي يوفال يوعاز إلى المحكمة العليا، أمس، مطالبة بإلغاء قرار الرئيس رؤوفين ريفلين تكليف رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بتشكيل الحكومة الجديدة.
ويطلب الملتمسون من المحكمة الإعلان بأن تكليف نتنياهو بهذه المهمة ليس دستوريا، وأن تعيينه يمس بجوهر سلطة القانون في إسرائيل، بسبب كونه يواجه لوائح اتهام بالفساد وخرق الثقة والخداع. ويعتمد الملتمسون في طلبهم هذا على قرار سابق للمحكمة العليا، حدد أنه ليس من المعقول أن الشخص الذي تنسب إليه اتهامات بارتكاب مخالفات تناقض مبدأ الاستقامة، يشغل منصب وزير أو أي منصب رفيع آخر.