"فيليب موريس إنترناشونال" تُطلِق الجيل الجديد من مُنتج التبغ المُسَخَّن IQOS
في إطار بحوثها العلمية والتكنولوجية المستمرة، وضمن سعيها المُستمر لإدخال التحسينات على جهاز IQOS -أول مُنتج تبغ مُسخن عالمياً- وفي سبيل الإسراع في التحول إلى البدائل الخالية من الدُخان وتوفير خيارات وبدائل أفضل للمدخنين البالغين، كشفت شركة فيليب موريس الدولية اليوم عن الجيل الجديد من جهاز IQOS: IQOS 3 الجديد، و IQOS 3 (MULTI).
يأتي إطلاق هذا الجيل الجديد من IQOS بناءً على العديد من أراء وأفكار المُستهلكين المدخّنين البالغين حول العالم من أجل تطوير تصميم IQOS وتجربة استخدامه مع الحفاظ على المذاق الأصلي والخصائص الحِسِّيَة والتقاليد المُرتبطة بهذا الاستخدام والمُدَّعَمة بالأدلة العلمية القوية.
يهدف الجيل الجديد من IQOS إلى خلق المزيد من التشجيع للمدخنين البالغين الذين يتحوّلون إلى استخدامه ما يعود بالفائدة على صحتهم والصحة العامة والمجتمع ككل. وقد تم إطلاق التصاميم الجديدة اليوم في العاصمة اليابانية طوكيو، موطن ولادة IQOS، علما بأن هنالك حوالي 6 ملايين شخص قد أقلعوا عن تدخين السجائر، أكثر من نصفهم في اليابان.
من ناحيته، قال الرئيس التنفيذي لشركة فيليب موريس الدولية أندريه كَلانتزوبولُس "كان حُلُمُنا إيجاد بديل أفضل للمدخنين البالغين، وIQOS جَعَلَ من هذا الحلم حقيقة. إنه بمثابة ثورة في عالم مكون من 1.1 مليار مُدخن. يحتوي جهاز IQOS 3 الجديد و IQOS 3 (MULTI) على تحسينات كبيرة تشكل خطوة جديدة نحو إقناع كافة الرجال والنساء المدخنين البالغين للتحول إلى استعمال بدائل خالية من الدخان. فالذين يستعملون IQOS يعرفون أن هذا المُنتج قد غيَّر أشياء كثيرة في حياتهم – نحن نشكرهم ونشكر اليابان على قيادة هذا التغيير الإيجابي."
هنالك أبحاث عِلمية هائلة وراء كل تطور تُحَقَقُهُ شركة فيليب موريس إنترناشونال، فبرنامج التقييم والبحث العلمي لدى الشركة يقوم على أساس ممارسات عريقة في الصناعات الدوائية، وهي على اتساق مع تعليمات وكالة الغذاء والدواء الأمريكية. فنجد أن IQOS يُصدر بخار (هباء جوّي) يحتوي على ما مُعدله 90% أقل من مستويات المواد الكيميائية ذات الضرر مقارنةً بدخان السجائر. كما أن شمولية الأدلة التي تحصل عليها شركة فيليب موريس الدولية من خلال الأبحاث السريريّة تُشير إلى أن الانتقال كُلياً إلى IQOS يؤدّي إلى تخفيض الضّرر مقارنةً بالاستمرار في التدخين. كما تُبين الأدلة أن IQOS لا يؤثر سلباً على جودة الهواء الداخلي. كما نجد أن 70% إلى 80% من مستخدمي IQOS قد أقلعوا عن السجائر مما يجعل IQOS البديل الأفضل بين البدائل الخالية من الدخان.