ابو حمدية توثق المطبخ الفلسطيني لحمايته من تزوير الاحتلال
الأكلات الفلسطينية تسرق وتنسب لغير أهلها كما هو اللباس والذي تحاول إسرائيل أسرلته بكل الطرق، وكثر من الفلسطينيين من يتصدون لهذا التزوير ومنهم فداء ابو حمدية، مؤلفة كتاب المطبخ الفلسطيني، الذي وثقت فيه الأكلات الشعبية التقليدية في الأراضي الفلسطينية.
تقول ابو حمدية خلال استضافتها في برنامج ضيف الراية ان علاقتها مع الطعام بدأت منذ القدم، وبدأ الحب للمطبخ خلال أيام المدرسة، مضيفة:"وكنت ابحث في تلك الفترة عن كتب الطعام وثقافات الشعوب في هذا المجال".
وتشير:" بعد المدرسة قررت أن أتخصص في هذا المجال، فدرست في القدس بالنوتردام سنتين، وأكملت الدراسة في ايطاليا سنة ٢٠١٢ بجامعة بودفا تخصص علوم وثقافة الطعام والخدمات، وكنت من ضمن ٣ اجانب فقط يدرسون هذا التخصص".
وكانت ابو حمدية من اوائل الناس الذين تخرجوا في هذا المجال، ولهذا التخصص الفضل بأنها أحبت الاكل الفلسطيني أكثر وتعمقت فيه أكثر، وأنظر له من منظور آخر، م الأكلات الفلسطينية تسرق وتنسب لغير أهلها كما هو اللباس والأرض والذي تحاول إسرائيل أسرلته بكل الطرق. كثر من الفلسطينيين من يتصدون لهذا التزوير ومنهن فداء ابو حمدية، مؤلفة كتاب المطبخ الفلسطيني، الذي وثقت فيه الأكلات الشعبية التقليدية في الأراضي الفلسطينية. تقول ابو حمدية خلال استضافتها في برنامج ضيف الراية ان علاقتها مع الطعام بدأت منذ القدم، وبدأ الحب للمطبخ خلال أيام المدرسة، مضيفة:"وكنت ابحث في تلك الفترة عن كتب الطعام وثقافات الشعوب في هذا المجال".
وتشير:" بعد المدرسة قررت أن أتخصص في هذا المجال، فدرست في القدس بالنوتردام سنتين، وأكملت الدراسة في ايطاليا سنة ٢٠١٢ بجامعة بودفا تخصص علوم وثقافة الطعام والخدمات، وكنت من ضمن ٣ اجانب فقط يدرسون هذا التخصص، وكنت من اوائل الناس الي تخرجوا في هذا المجال، ولهذا التخصص الفضل بأني أحب الاكل الفلسطيني أكثر وحبيت أتعمق فيه أكثر، وأنظر له من منظور آخر، وهو الجانب الثقافي، والفضل بهذا الشئ هو تجربتها في ايطاليا بشكل عام وبطبيعة التخصص والاساتذة. ومن خلال الدراسة، قالت ابو حمدية ؛"كنا نعمل مدارس صيفية نروح فيها على منتجين المواد الغذائية الايطالية".