الكاتبة والملحنة ريما ترزي
استضاف برنامج ضيف الرايــة الكاتبة والملحنة والعازفة الفلسطينية ريما ناصر ترزي، تحدثت خلاله عن علاقتها بمدينة يافا مسقط رأسها عام 1932، وعن بيت جدها هناك والبيارة خلف ذلك المنزل الذي استولى عليه اليهود، تصف ترزي بيوت يافا بأنها كما المعلقة وكأنها تنتظر عودة اصحابها اليها.
روت الملحنة الفلسطينية بداية مشوارها مع الموسيقى الذي بدأته مع نعومة اظافرها بعمر سبع سنوات، وعن دراستها للموسيقى في باريس.
"الموسيقى ليست رفاهية بل هي اداة تربوية"، بهذه الكلمات لخصت العازفة ترزي اهمية الموسيقى في الحياة وللاجيال المختلفة واهمها الناشئة.
وساهمت ترزي بتأسيس معهد ادورد سعيد الوطني للموسيقى تحت مظلة جامعة بيرزيت.
تحدثت خلال اللقاء فريدة العمد رئيس جمعية انعاش الاسرة حيث اكدت على دور ترزي في العمل الاجتماعي وعن الحس الوطني الذي تقدمه من خلال اناشيدها.
كما تحدث نجل ترزي مروان ترزي الذي لم ينكر تأثره واشقائه وابنائه بما قدمت والدته.
اللقاء الكامل: http://www.raya.ps/ar/raya-programs/888146.html?episode=7135